يونس مخيون: نحن أكثر من دعم للدستور وتمرد ادعت شعبية وفشلت فى الحشد

الأربعاء، 22 يناير 2014 10:03 م
يونس مخيون: نحن أكثر من دعم للدستور وتمرد ادعت شعبية وفشلت فى الحشد يونس مخيون رئيس حزب النور
كتب عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، إن أكثر من شارك فى الدستور الجديد وحشد له هو حزبنا، لافتًا إلى أن حركة "تمرد" ادعت شعبيتها على الأرض، برغم أنها عجزت عن الحشد فى الاستفتاء على الدستور.

وأضاف "مخيون" خلال حواره لبرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة "الحياة"، أن جماعة الإخوان المسلمين انفصلت تمامًا عن الواقع، والمواطنين الذين ملوا يتصدون الآن لمظاهرات العنف التى يقومون بها، رغم أن الجماعة تحتفل بأعمال العنف التى تشهدها البلاد على موقعها الإلكترونى، ويفتخرون بحرق سيارات الشرطة.

وتابع رئيس حزب النور: "الحزب لديه شعبيه كبيرة فى الشارع المصرى الآن والإخوان هم من خانوا العهد وتجاهلوا كل مطالب الحزب، رغم الوقوف بجانبهم والوعود التى وعدوها لنا وبعدها أغلقوا جميع وسائل الاتصالات بيننا .


لمزيد من الأخبار السياسية..

ننشر خطابا لـ"مجلس الدولة" يطالب بالتحقيق مع ميرفت التلاوى لإهانة القضاة

"الإخوان المنشقون": سنحتفل بذكرى ثورة 25 يناير فى ميدان التحرير

مستشار "الببلاوى": إجراءات الإعداد للانتخابات تتوقف على نوعها أولاً






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

أشــرف

لا فرق بينكم وبين الأخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

عوض المصري

تناقص اعداد التمرد

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد الوكيل

عيب يا شيخ نحترمك فلا تفقد احترامنا

عيب يا شيخ نحترمك فلا تفقد احترامنا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد حسنى

الوحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

أبن البـــلد

عليكم عليكم .. معاكم معاكم

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفى الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

أبن البـــلد

عليكم عليكم .. معاكم معاكم

حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفى الاخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام

اذا سقط الجيش المصرى لن يرى حزب النور النور ولن يرى سوى اليهود والشيعه احفاد القرده والخنا

عدد الردود 0

بواسطة:

اسامه محمد

الكلام مجتزأ

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد يونس

أسمع كلامك أصدقك أشوف مشاركتك أستعجب

عدد الردود 0

بواسطة:

bebo

كذاب يا شيخ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة