يونس مخيون: مكتب الإرشاد كان الحاكم الفعلى لمصر وليس "مرسى".. وقطر تنفق المليارات لبث الفوضى فى البلاد.. نرفض المشاركة بذكرى 25يناير تجنباً للعنف.. وحكومة الببلاوى ضعيفة وليس لديها رؤية اقتصادية

الأربعاء، 22 يناير 2014 11:16 م
يونس مخيون: مكتب الإرشاد كان الحاكم الفعلى لمصر وليس "مرسى".. وقطر تنفق المليارات لبث الفوضى فى البلاد.. نرفض المشاركة بذكرى 25يناير تجنباً للعنف.. وحكومة الببلاوى ضعيفة وليس لديها رؤية اقتصادية يونس مخيون رئيس حزب النور
كتب ـ عبدالوهاب الجندي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور، إن مكتب إرشاد الإخوان
كان هو الحاكم الفعلى لمصر، وليس محمد مرسى، لافتاً إلى أن الشيخ القرضاوى أكد ذلك الكلام.

وأضاف خلال حواره لبرنامج الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة، "إن المنهج التربوى للإخوان بها خلل كبير وتصرفاتهم غير أخلاقية تماماً، مشيرا إلى أن الأصعب من ذلك ظاهرة تكفير الجميع.

وتابع: "كنا نعتقد أن الجماعة دعوية تنتهج السلمية ولكن بعد 30 يونيو ظهر سلوكهم الدموى".

وأردف مخيون: "الإخوان استخدموا الخطابات الدينية لحشد الناس وأرادوا أن يتجاوزوا الأزمة التى شهدتها مصر قبل 30 يونيو"، لافتا إلى أن أخطئوا فى تقديم المتشددين وأصحاب الفكر العنيف ليتصدروا المشهد، مؤكداً أن الحزب رفض استخدام الشعارات الدينية، "ولكن ما أحزن الجميع أن الرئيس مرسى أثنى على مليونيات الإخوان".

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن جماعة الإخوان مدحوا الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع وهم من اختاروه وقدموه للشعب المصرى وقالوا فيه شعراً طويل ثم بعد عزل "مرسي" زعموا أنه من عائلة يهودية وتغير موقفهم 180 درجة، وانقلبوا عليه.

وأضاف أن كل من تعامل مع وزير الدفاع الحالى يعلم جيداً، أنه "حسن الخلق" والجماعة كانت تقول عليه أنه من الخلايا النائمة التابعة لهم.

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن الحزب لا يدعم شخصاً بعينه لرئاسة الجمهورية وقواعد "النور" ترفض ترشح عبد المنعم أبو الفتوح، مضيفاً "نحن ندعم برنامجاً انتخابياً وليس شخصاً بعينه.

وأوضح إن هناك أطراف خارجية تابعة للتنظيم الدولى للإخوان تدعمهم وتقوم بتمويلهم، متابعا: "الدعم القطرى للجماعة فى مصر قوى وكبير والدليل على ذلك وجود قناة الجزيرة التى يصرف عليها المليارات لترويج الفوضى فى البلاد، وكذلك استقبال "الدوحة" للهاربين من الإخوان".
وأضاف إن الإخوان أرادوا الانتقام بعد ثورة 30 يونيو باستخدام العنف لتخريب مصر، لافتاً إلى أن الإخوان دائماً كانوا يتهمون من يعارضهم بــ"الخيانة"، مؤكداً أن الشعب وثق فى أن الجماعة لا تمثل الإسلام بعد انهيارهم الأخلاقى.

وحول مشاركة الحزب فى الاحتفالات بذكرى ثورة يناير، أكد رئيس الحزب رفضه المشاركة فى الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير، متوقعا أن تشهد ذكرى يناير عنفا من قبل الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن الدولة الآن فى انهيار اقتصادى وأنه ليس وقتا للاحتفالات، متابعا: "نريد أن نلتفت إلى بناء الدولة".

وأضاف رئيس حزب النور، أن المشاركة بالاحتفالات من شأنه زيادة الاحتقان بين المواطنين واستخدام العنف وإراقة الدماء وهو ما نرفضه.

وعن حكومة الببلاوى، قال مخيون، إن حكومة الدكتور حازم الببلاوى ضعيفة وعليها ملاحظات كثيرة وهناك تناقض صارخ فى تشكيلها، وليس لديها رؤية اقتصادية واضحة للنهوض بمصر، متابعا: "الحكومة بها الكثير من التخبط فى قراراتها ولا تقدر على حل مشاكل كبيرة مثل السكة الحديد".

وأضاف، أن هناك الكثير من الكفاءات تقدر على رئاسة الحكومة القادمة مثل وزير الإسكان الحالى الدكتور "إبراهيم محلب"، مطالبا بتغيير الحكومة الحالية كلها إذا أجريت الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية.

وأشار رئيس حزب النور إلى أن الحزب سيخوض الانتخابات القادمة على جميع المقاعد والدوائر على مستوى الجمهورية، نافياً أن يكون هناك تحالف مع أى حزب آخر حتى الآن.

قال الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور، إن مكتب إرشاد الإخوان
كان هو الحاكم الفعلى لمصر، وليس محمد مرسى، لافتاً إلى أن الشيخ القرضاوى أكد ذلك الكلام.

وأضاف خلال حواره لبرنامج الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة، "إن المنهج التربوى للإخوان بها خلل كبير وتصرفاتهم غير أخلاقية تماماً، مشيرا إلى أن الأصعب من ذلك ظاهرة تكفير الجميع.

وتابع: "كنا نعتقد أن الجماعة دعوية تنتهج السلمية ولكن بعد 30 يونيو ظهر سلوكهم الدموى".

وأردف مخيون: "الإخوان استخدموا الخطابات الدينية لحشد الناس وأرادوا أن يتجاوزوا الأزمة التى شهدتها مصر قبل 30 يونيو"، لافتا إلى أن أخطئوا فى تقديم المتشددين وأصحاب الفكر العنيف ليتصدروا المشهد، مؤكداً أن الحزب رفض استخدام الشعارات الدينية، "ولكن ما أحزن الجميع أن الرئيس مرسى أثنى على مليونيات الإخوان".

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن جماعة الإخوان مدحوا الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع وهم من اختاروه وقدموه للشعب المصرى وقالوا فيه شعراً طويل ثم بعد عزل "مرسي" زعموا أنه من عائلة يهودية وتغير موقفهم 180 درجة، وانقلبوا عليه.

وأضاف أن كل من تعامل مع وزير الدفاع الحالى يعلم جيداً، أنه "حسن الخلق" والجماعة كانت تقول عليه أنه من الخلايا النائمة التابعة لهم.

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن الحزب لا يدعم شخصاً بعينه لرئاسة الجمهورية وقواعد "النور" ترفض ترشح عبد المنعم أبو الفتوح، مضيفاً "نحن ندعم برنامجاً انتخابياً وليس شخصاً بعينه.

وأوضح إن هناك أطراف خارجية تابعة للتنظيم الدولى للإخوان تدعمهم وتقوم بتمويلهم، متابعا: "الدعم القطرى للجماعة فى مصر قوى وكبير والدليل على ذلك وجود قناة الجزيرة التى يصرف عليها المليارات لترويج الفوضى فى البلاد، وكذلك استقبال "الدوحة" للهاربين من الإخوان".
وأضاف إن الإخوان أرادوا الانتقام بعد ثورة 30 يونيو باستخدام العنف لتخريب مصر، لافتاً إلى أن الإخوان دائماً كانوا يتهمون من يعارضهم بــ"الخيانة"، مؤكداً أن الشعب وثق فى أن الجماعة لا تمثل الإسلام بعد انهيارهم الأخلاقى.

وحول مشاركة الحزب فى الاحتفالات بذكرى ثورة يناير، أكد رئيس الحزب رفضه المشاركة فى الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير، متوقعا أن تشهد ذكرى يناير عنفا من قبل الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن الدولة الآن فى انهيار اقتصادى وأنه ليس وقتا للاحتفالات، متابعا: "نريد أن نلتفت إلى بناء الدولة".

وأضاف رئيس حزب النور، أن المشاركة بالاحتفالات من شأنه زيادة الاحتقان بين المواطنين واستخدام العنف وإراقة الدماء وهو ما نرفضه.

وعن حكومة الببلاوى، قال مخيون، إن حكومة الدكتور حازم الببلاوى ضعيفة وعليها ملاحظات كثيرة وهناك تناقض صارخ فى تشكيلها، وليس لديها رؤية اقتصادية واضحة للنهوض بمصر، متابعا: "الحكومة بها الكثير من التخبط فى قراراتها ولا تقدر على حل مشاكل كبيرة مثل السكة الحديد".

وأضاف، أن هناك الكثير من الكفاءات تقدر على رئاسة الحكومة القادمة مثل وزير الإسكان الحالى الدكتور "إبراهيم محلب"، مطالبا بتغيير الحكومة الحالية كلها إذا أجريت الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية.

وأشار رئيس حزب النور إلى أن الحزب سيخوض الانتخابات القادمة على جميع المقاعد والدوائر على مستوى الجمهورية، نافياً أن يكون هناك تحالف مع أى حزب آخر حتى الآن.

قال الدكتور يونس مخيون رئيس حزب النور، إن مكتب إرشاد الإخوان
كان هو الحاكم الفعلى لمصر، وليس محمد مرسى، لافتاً إلى أن الشيخ القرضاوى أكد ذلك الكلام.

وأضاف خلال حواره لبرنامج الحياة اليوم المذاع على قناة الحياة، "إن المنهج التربوى للإخوان بها خلل كبير وتصرفاتهم غير أخلاقية تماماً، مشيرا إلى أن الأصعب من ذلك ظاهرة تكفير الجميع.

وتابع: "كنا نعتقد أن الجماعة دعوية تنتهج السلمية ولكن بعد 30 يونيو ظهر سلوكهم الدموى".

وأردف مخيون: "الإخوان استخدموا الخطابات الدينية لحشد الناس وأرادوا أن يتجاوزوا الأزمة التى شهدتها مصر قبل 30 يونيو"، لافتا إلى أن أخطئوا فى تقديم المتشددين وأصحاب الفكر العنيف ليتصدروا المشهد، مؤكداً أن الحزب رفض استخدام الشعارات الدينية، "ولكن ما أحزن الجميع أن الرئيس مرسى أثنى على مليونيات الإخوان".

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن جماعة الإخوان مدحوا الفريق عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع وهم من اختاروه وقدموه للشعب المصرى وقالوا فيه شعراً طويل ثم بعد عزل "مرسي" زعموا أنه من عائلة يهودية وتغير موقفهم 180 درجة، وانقلبوا عليه.

وأضاف أن كل من تعامل مع وزير الدفاع الحالى يعلم جيداً، أنه "حسن الخلق" والجماعة كانت تقول عليه أنه من الخلايا النائمة التابعة لهم.

وأشار رئيس حزب النور، إلى أن الحزب لا يدعم شخصاً بعينه لرئاسة الجمهورية وقواعد "النور" ترفض ترشح عبد المنعم أبو الفتوح، مضيفاً "نحن ندعم برنامجاً انتخابياً وليس شخصاً بعينه.

وأوضح إن هناك أطراف خارجية تابعة للتنظيم الدولى للإخوان تدعمهم وتقوم بتمويلهم، متابعا: "الدعم القطرى للجماعة فى مصر قوى وكبير والدليل على ذلك وجود قناة الجزيرة التى يصرف عليها المليارات لترويج الفوضى فى البلاد، وكذلك استقبال "الدوحة" للهاربين من الإخوان".
وأضاف إن الإخوان أرادوا الانتقام بعد ثورة 30 يونيو باستخدام العنف لتخريب مصر، لافتاً إلى أن الإخوان دائماً كانوا يتهمون من يعارضهم بــ"الخيانة"، مؤكداً أن الشعب وثق فى أن الجماعة لا تمثل الإسلام بعد انهيارهم الأخلاقى.

وحول مشاركة الحزب فى الاحتفالات بذكرى ثورة يناير، أكد رئيس الحزب رفضه المشاركة فى الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير، متوقعا أن تشهد ذكرى يناير عنفا من قبل الإخوان الإرهابية، لافتا إلى أن الدولة الآن فى انهيار اقتصادى وأنه ليس وقتا للاحتفالات، متابعا: "نريد أن نلتفت إلى بناء الدولة".

وأضاف رئيس حزب النور، أن المشاركة بالاحتفالات من شأنه زيادة الاحتقان بين المواطنين واستخدام العنف وإراقة الدماء وهو ما نرفضه.

وعن حكومة الببلاوى، قال مخيون، إن حكومة الدكتور حازم الببلاوى ضعيفة وعليها ملاحظات كثيرة وهناك تناقض صارخ فى تشكيلها، وليس لديها رؤية اقتصادية واضحة للنهوض بمصر، متابعا: "الحكومة بها الكثير من التخبط فى قراراتها ولا تقدر على حل مشاكل كبيرة مثل السكة الحديد".

وأضاف، أن هناك الكثير من الكفاءات تقدر على رئاسة الحكومة القادمة مثل وزير الإسكان الحالى الدكتور "إبراهيم محلب"، مطالبا بتغيير الحكومة الحالية كلها إذا أجريت الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية.

وأشار رئيس حزب النور إلى أن الحزب سيخوض الانتخابات القادمة على جميع المقاعد والدوائر على مستوى الجمهورية، نافياً أن يكون هناك تحالف مع أى حزب آخر حتى الآن.



لمزيد من التحقيقات والملفات ..

رئيس السكة الحديد يعلن إيقاف قطارات الصعيد - القاهرة من الغد لأجل غير مسمى.. ويؤكد: لإصلاح أعطال القضبان.. ويدعو لاسترداد الحاجزين لقيمة التذاكر.. ومصادر: إيقافها لدواع أمنية تزامنا مع ذكرى 25 يناير

الرئيس يعرض قانون الانتخابات الرئاسية على "الدستورية" بعد الانتهاء من تعديله.. وزير العدالة الانتقالية: تم تعديل القانون بما يتفق مع نصوص الدستور.. وإلزام المرشح تقديم 25 ألف تأييد من 15 محافظة

مفاجأة.. الجاسوس الأردنى يعترف فى تحقيقات نيابة أمن الدولة التكميلية: أرسلت 379 شريحة موبايل لإسرائيل.. وضابط بالموساد كلفه بالتواجد فى الشارع المصرى بعد ثورة 25 يناير وتحديد أماكن القوات المسلحة





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة