الصحف البريطانية: محاكمة نجل القذافى ستكشف الأسرار المروعة للنظام السابق.. جهاد الحداد وجه الإخوان فى الإعلام العالمى.. وقوات حفظ السلام فى سيناء تواجه الحصار والخطر
الأربعاء، 18 سبتمبر 2013 02:08 م
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى
الجارديان
محاكمة نجل القذافى ستكشف الأسرار المروعة للنظام السابق
قالت الصحيفة إن ليبيا تستعد لمحاكمة العقد، الخاصة بسيف الإسلام القذافى، نجل الرئيس الراحل معمر القذافى، وأشارت إلى أن محاكمة الرجل الذى وصفته بالابن الماجن ومعه رئيس المخابرات ستكشف عن الكثير من الأسرار المروعة للنظام السابق.
وستبدأ غدا الخميس محاكمة سيف الإسلام وعبد الله السنوسى الذين يواجهان سلسلة من الاتهامات واحتمال عقوبة الإعدام فى حال وجدت المحكمة أنهما مذنبين. إلا أن القضية، حسبما تشير الصحيفة تضع ليبيا الجديدة وغير المستقرة أمام المحاكمة وهى تتحدى المحكمة الجنائية الدولية التى أمرت بنقل الرجلين على لاهاى.
وتوضح الجارديان أن المسئولين فى ليبيا يسعون إلى طمأنة العالم بأنهم قادرون على إقامة محاكمة عادلة، ويبررون ذلك بأنهم يريدون تحقيق العدالة بأنفسهم، بدلا من تسليم الرجلين للقضاء الدولى.
ونقلت الجارديان عن صلاح المرغنى، وزير العدل الليبى قوله فى تصريحات خاصة لها" لن نجرى محاكمات ميكى ماوس فى ظل هذه الحكومة"، وأضاف قائلا: "لقد كانت لدينا محاكمات ميكى ماوس فى الماضى ورأينا النتائج، كانت لدينا محاكمات فى ملاعب رياضية وفى الميادين والنتائج كانت مروعة".
غير أن السلطات حسبما تقول الصحيفة غير قادرة حتى على نقل سيف الإسلام القذافى إلى طرابلس من غرب ليبيا التى يسيطر عليها متمردون منذ نوفمبر 2011.
وقد فشلت الحكومة فى إقناع الميليشيا التى تسيطر على الزنتان لتسليم القذافى، ولن يظهر فى المحكمة مع السنوسى و28 آخرين من مسئولى النظام السابق.
جهاد الحداد.. وجه الإخوان فى الإعلام العالمى
علقت الصحيفة على القبض على جهاد الحداد المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، وقالت الصحيفة التى كان للحداد حضور دائم فيها سواء من خلال تصريحاته أو نشر مقال له، إن السلطات ألقت القبض على الحداد فى استمرار لحملة الحكومة على أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى.
ووصفت الصحيفة الحداد الذى أمضى جزءا من حياته فى بريطانيا، بأنه كان وجه الحركة المؤيدة لمرسى فى الإعلام العالمة قبيل القبض عليه، وكان شخصية مكروهة من قبل معارضى مرسى الذين رأوه تجسيدا للطريقة التى قدمت بها جماعة الإخوان المسلمين صورة إيجابية لها فى الغرب، فى حيت قدمت صورة متناقضة متشددة لأنصارها.
وأشارت الصحيفة إلى أن النشطاء العلمانيين يخشون من أن الحملة على الإسلاميين ستتسع قريبا لتشمل منتقدى الإخوان والجيش بعد اقتحام الشرطة لمكاتب حركة 6 إبريل واعتقال محامى عمالى بارز اعتبر من أبطال ثورة 25 يناير.
الإندبندنت
الصحيفة ترصد الجدل المتواصل فى بريطانيا بشأن النقاب
فى إطار الجدل الذى تشهده بريطانيا حاليا حول ارتداء النقاب، بعد حادث إجبار امرأة بريطانية مسلمة على خلع النقاب أثناء إدلائها بشهادتها فى المحكمة، رصدت الصحيفة آراء عدد من البريطانيات المنتقبات.
وتقول الصحيفة إنه من بين 1.4 مليون امرأة مسلمة فى بريطانيا، فإن أقلية بسيطة منهن اخترن أن ترتدين النقاب الذى يغطى الوجه كله. وأصبح هذا الاختيار محل تدقيق شديد خلال الأيام الماضية بعدما حكم قاض بعدم جواز ارتداء امرأة النقاب أثناء شهادتها فى المحكمة.
وتقول شالينا، وهى امرأة منتقبة إنه فى مثل هذه الأوقات تزداد الكراهية إزاء النساء المنتقبات. وبالنسبة لها فإن اختيار ارتداء النقاب دينى، وهى الفرد الوحيد فى أسرتها التى ترتدى النقاب، وارتدته قبل أربع سنوات كجزء من تفكيرها فى العقيدة بشكل أكثر جدية. وتقول إنها ترى أن النقاب جزءا من العفة التى ترضى الله.
وتضيف قائلة، إن بعض الناس ربما يصلون أو يصومون أكثر، وهى تغطى وجها فقط. وتقول "أنا لا أرتدى هذا لأرضى الناس، ولكن لأرضى ربى. والبعض عندما يرى امرأة منتقبة يفكر أنها متطرفة، لكن الأمر مجرد مسألة روحية".
وتقول شالينا إنها ليست مجبرة لارتدائه دائما. فهى لا ترتديه وهى تعمل فى المدارس ولا ترتديه فى منطقة تعرف أنا لناس فيها لن يتفهمون.
فرحانة، امرأة مسلمة أخرى ترتدى النقاب، تقول إنها ولدت ونشأت فى بريطانيا وتحب هذه البلاد وتحب مبدأ معاملة الجميع بالمثل. وأضافت أن نقابها لا يمكنها أن تكون مواطنة بريطانية نشيطة.
أما جولى صديقة، المدير التنفيذى للمجتمع الإسلامى فى بريطانيا التى اعتنقت الإسلام عام 1995، فتقول إن النقاب ليس ضروريا إلا أنها تشهر بالقلق من المبالغة فى رد الفعل إزائه، وتقول إنه من المحزن أن بعض الناس يعتبون النقاب قضية وطنية، فآلاف قليلة فقطمن النساء اللاتى ترتديه، ويجب الحفاظ على هذا المنظور.
الديلى تليجراف
قوات حفظ السلام فى سيناء تواجه الحصار والخطر
قالت صحيفة الديلى تليجراف، إن قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات، فى سيناء، تعيش تحت حصار بسبب القتال الجارى بين قوات الجيش المصرى وميليشيات الجماعات الإسلامية، مما يهدد مهمتهم.
ووفقا لمصادر مصرية فإن الظروف لفريق قوات حفظ السلام البالغ قوامه 1600 جندى بينهم 700 أمريكيين، أصبحت متوترة للغاية وخطيرة جدا.
وتشير الصحيفة إلى أن هذه القوات لا يمكنها مغادرة قواعدها دون ارتداء الدروع، وقد اضطرت القوات المتواجدة فى معسكر الجورا، بدأ حفر آبار مياه خاصة بهم حتى لا يضطروا للاعتماد على الامتدادات المحلية.
ووفقا لمحللون فإن قوات حفظ السلام لجأت لجلب المواد الغذائية من إسرائيل وليس مصر، رغم فارق السعر الكبير. وتقول الصحيفة إن عمليات القوة المتعددة الجنسيات أصبحت أكثر تقييدا، ومع كل مهمة يكون الجنود معرضين للخطر.
وفى مارس 2012، حاصرت مجموعة من المسلحين معسكر للقوات متعددة الجنسيات لمدة ثمانية أيام، للمطالبة بالإفراج عن سجناء بدو تم اعتقالهم فى التفجيرات الإرهابية فى شرم الشيخ عام 2005 وطابا 2004.
وعقب حادث مارس بشهر، احتجزت مجموعة من البدو سيارة تابعة للـ MFO بين نقطتى تفتيش. والأكثر دراماتيكية، أنه فى سبتمبر الماضى قام عشرات من البدو بمهاجمة والتسلل عبر الحدود واجتياح معسكر لقوات حفظ السلام، وإطلاق نيران من أسلحة آلية وقنابل يدوية، مما أسفر عن إصابة أربعة جنود.
رئيسة جمعية خيرية بريطانية: من حق النساء قانونا الإجهاض على أساس الجنس
فى تعليقات قد تثير غضبا واسعا داخل الأوساط الحقوقية والدينية والسياسية فى بريطانيا، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن رئيسة جمعية خيرية، تمول عمليات الإجهاض للحمل الناتج عن حوادث الاغتصاب، قالت أن المرأة حرة قانونا لإجهاض الجنين ما لم تكن راضية عن نوعه.
وأوضحت الصحيفة أن فوريد أكدت أن القانون البريطانى لا يمنع النساء من الإجهاض على أساس الجنس، وقارنته بإجهاض الحمل الناتج عن حادث اغتصاب. مشيرة إلى أنه إذا رأى الأطباء أن الحمل سيضر بالصحة النفسية للأم فيكون الإجهاض داخل حدود القانون.
تعليقات فوريدى تأتى بعد أسابيع من قرار النيابة العامة عدم مقاضاة اثنين من الأطباء، الذين كشفت الديلى تليجراف عن قيامهما بالترتيب لإجراء عمليات إجهاض لأجنة إناث.
بينما اعترضت مجموعة مكونة من 50 نائب بريطانى وكتبوا للصحيفة يحذرون من أن الخطوة ردة إلى الوراء فى النضال من أجل المساواة بين الجنسين، كما يمثل تغيير للقانون دون سلطة سليمة.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الجارديان
محاكمة نجل القذافى ستكشف الأسرار المروعة للنظام السابق
قالت الصحيفة إن ليبيا تستعد لمحاكمة العقد، الخاصة بسيف الإسلام القذافى، نجل الرئيس الراحل معمر القذافى، وأشارت إلى أن محاكمة الرجل الذى وصفته بالابن الماجن ومعه رئيس المخابرات ستكشف عن الكثير من الأسرار المروعة للنظام السابق.
وستبدأ غدا الخميس محاكمة سيف الإسلام وعبد الله السنوسى الذين يواجهان سلسلة من الاتهامات واحتمال عقوبة الإعدام فى حال وجدت المحكمة أنهما مذنبين. إلا أن القضية، حسبما تشير الصحيفة تضع ليبيا الجديدة وغير المستقرة أمام المحاكمة وهى تتحدى المحكمة الجنائية الدولية التى أمرت بنقل الرجلين على لاهاى.
وتوضح الجارديان أن المسئولين فى ليبيا يسعون إلى طمأنة العالم بأنهم قادرون على إقامة محاكمة عادلة، ويبررون ذلك بأنهم يريدون تحقيق العدالة بأنفسهم، بدلا من تسليم الرجلين للقضاء الدولى.
ونقلت الجارديان عن صلاح المرغنى، وزير العدل الليبى قوله فى تصريحات خاصة لها" لن نجرى محاكمات ميكى ماوس فى ظل هذه الحكومة"، وأضاف قائلا: "لقد كانت لدينا محاكمات ميكى ماوس فى الماضى ورأينا النتائج، كانت لدينا محاكمات فى ملاعب رياضية وفى الميادين والنتائج كانت مروعة".
غير أن السلطات حسبما تقول الصحيفة غير قادرة حتى على نقل سيف الإسلام القذافى إلى طرابلس من غرب ليبيا التى يسيطر عليها متمردون منذ نوفمبر 2011.
وقد فشلت الحكومة فى إقناع الميليشيا التى تسيطر على الزنتان لتسليم القذافى، ولن يظهر فى المحكمة مع السنوسى و28 آخرين من مسئولى النظام السابق.
جهاد الحداد.. وجه الإخوان فى الإعلام العالمى
علقت الصحيفة على القبض على جهاد الحداد المتحدث باسم جماعة الإخوان المسلمين، وقالت الصحيفة التى كان للحداد حضور دائم فيها سواء من خلال تصريحاته أو نشر مقال له، إن السلطات ألقت القبض على الحداد فى استمرار لحملة الحكومة على أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى.
ووصفت الصحيفة الحداد الذى أمضى جزءا من حياته فى بريطانيا، بأنه كان وجه الحركة المؤيدة لمرسى فى الإعلام العالمة قبيل القبض عليه، وكان شخصية مكروهة من قبل معارضى مرسى الذين رأوه تجسيدا للطريقة التى قدمت بها جماعة الإخوان المسلمين صورة إيجابية لها فى الغرب، فى حيت قدمت صورة متناقضة متشددة لأنصارها.
وأشارت الصحيفة إلى أن النشطاء العلمانيين يخشون من أن الحملة على الإسلاميين ستتسع قريبا لتشمل منتقدى الإخوان والجيش بعد اقتحام الشرطة لمكاتب حركة 6 إبريل واعتقال محامى عمالى بارز اعتبر من أبطال ثورة 25 يناير.
الإندبندنت
الصحيفة ترصد الجدل المتواصل فى بريطانيا بشأن النقاب
فى إطار الجدل الذى تشهده بريطانيا حاليا حول ارتداء النقاب، بعد حادث إجبار امرأة بريطانية مسلمة على خلع النقاب أثناء إدلائها بشهادتها فى المحكمة، رصدت الصحيفة آراء عدد من البريطانيات المنتقبات.
وتقول الصحيفة إنه من بين 1.4 مليون امرأة مسلمة فى بريطانيا، فإن أقلية بسيطة منهن اخترن أن ترتدين النقاب الذى يغطى الوجه كله. وأصبح هذا الاختيار محل تدقيق شديد خلال الأيام الماضية بعدما حكم قاض بعدم جواز ارتداء امرأة النقاب أثناء شهادتها فى المحكمة.
وتقول شالينا، وهى امرأة منتقبة إنه فى مثل هذه الأوقات تزداد الكراهية إزاء النساء المنتقبات. وبالنسبة لها فإن اختيار ارتداء النقاب دينى، وهى الفرد الوحيد فى أسرتها التى ترتدى النقاب، وارتدته قبل أربع سنوات كجزء من تفكيرها فى العقيدة بشكل أكثر جدية. وتقول إنها ترى أن النقاب جزءا من العفة التى ترضى الله.
وتضيف قائلة، إن بعض الناس ربما يصلون أو يصومون أكثر، وهى تغطى وجها فقط. وتقول "أنا لا أرتدى هذا لأرضى الناس، ولكن لأرضى ربى. والبعض عندما يرى امرأة منتقبة يفكر أنها متطرفة، لكن الأمر مجرد مسألة روحية".
وتقول شالينا إنها ليست مجبرة لارتدائه دائما. فهى لا ترتديه وهى تعمل فى المدارس ولا ترتديه فى منطقة تعرف أنا لناس فيها لن يتفهمون.
فرحانة، امرأة مسلمة أخرى ترتدى النقاب، تقول إنها ولدت ونشأت فى بريطانيا وتحب هذه البلاد وتحب مبدأ معاملة الجميع بالمثل. وأضافت أن نقابها لا يمكنها أن تكون مواطنة بريطانية نشيطة.
أما جولى صديقة، المدير التنفيذى للمجتمع الإسلامى فى بريطانيا التى اعتنقت الإسلام عام 1995، فتقول إن النقاب ليس ضروريا إلا أنها تشهر بالقلق من المبالغة فى رد الفعل إزائه، وتقول إنه من المحزن أن بعض الناس يعتبون النقاب قضية وطنية، فآلاف قليلة فقطمن النساء اللاتى ترتديه، ويجب الحفاظ على هذا المنظور.
الديلى تليجراف
قوات حفظ السلام فى سيناء تواجه الحصار والخطر
قالت صحيفة الديلى تليجراف، إن قوات حفظ السلام المتعددة الجنسيات، فى سيناء، تعيش تحت حصار بسبب القتال الجارى بين قوات الجيش المصرى وميليشيات الجماعات الإسلامية، مما يهدد مهمتهم.
ووفقا لمصادر مصرية فإن الظروف لفريق قوات حفظ السلام البالغ قوامه 1600 جندى بينهم 700 أمريكيين، أصبحت متوترة للغاية وخطيرة جدا.
وتشير الصحيفة إلى أن هذه القوات لا يمكنها مغادرة قواعدها دون ارتداء الدروع، وقد اضطرت القوات المتواجدة فى معسكر الجورا، بدأ حفر آبار مياه خاصة بهم حتى لا يضطروا للاعتماد على الامتدادات المحلية.
ووفقا لمحللون فإن قوات حفظ السلام لجأت لجلب المواد الغذائية من إسرائيل وليس مصر، رغم فارق السعر الكبير. وتقول الصحيفة إن عمليات القوة المتعددة الجنسيات أصبحت أكثر تقييدا، ومع كل مهمة يكون الجنود معرضين للخطر.
وفى مارس 2012، حاصرت مجموعة من المسلحين معسكر للقوات متعددة الجنسيات لمدة ثمانية أيام، للمطالبة بالإفراج عن سجناء بدو تم اعتقالهم فى التفجيرات الإرهابية فى شرم الشيخ عام 2005 وطابا 2004.
وعقب حادث مارس بشهر، احتجزت مجموعة من البدو سيارة تابعة للـ MFO بين نقطتى تفتيش. والأكثر دراماتيكية، أنه فى سبتمبر الماضى قام عشرات من البدو بمهاجمة والتسلل عبر الحدود واجتياح معسكر لقوات حفظ السلام، وإطلاق نيران من أسلحة آلية وقنابل يدوية، مما أسفر عن إصابة أربعة جنود.
رئيسة جمعية خيرية بريطانية: من حق النساء قانونا الإجهاض على أساس الجنس
فى تعليقات قد تثير غضبا واسعا داخل الأوساط الحقوقية والدينية والسياسية فى بريطانيا، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن رئيسة جمعية خيرية، تمول عمليات الإجهاض للحمل الناتج عن حوادث الاغتصاب، قالت أن المرأة حرة قانونا لإجهاض الجنين ما لم تكن راضية عن نوعه.
وأوضحت الصحيفة أن فوريد أكدت أن القانون البريطانى لا يمنع النساء من الإجهاض على أساس الجنس، وقارنته بإجهاض الحمل الناتج عن حادث اغتصاب. مشيرة إلى أنه إذا رأى الأطباء أن الحمل سيضر بالصحة النفسية للأم فيكون الإجهاض داخل حدود القانون.
تعليقات فوريدى تأتى بعد أسابيع من قرار النيابة العامة عدم مقاضاة اثنين من الأطباء، الذين كشفت الديلى تليجراف عن قيامهما بالترتيب لإجراء عمليات إجهاض لأجنة إناث.
بينما اعترضت مجموعة مكونة من 50 نائب بريطانى وكتبوا للصحيفة يحذرون من أن الخطوة ردة إلى الوراء فى النضال من أجل المساواة بين الجنسين، كما يمثل تغيير للقانون دون سلطة سليمة.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة