الصحف البريطانية: بابا الفاتيكان للملحدين: لستم مضطرين للإيمان بالله حتى تدخلوا الجنة.. الرئيس التنفيذى بـ"ياهو": كنا سنواجه السجن لو كشفنا أسرار مراقبة المخابرات الأمريكية لبيانات المستخدمين

الخميس، 12 سبتمبر 2013 02:01 م
الصحف البريطانية: بابا الفاتيكان للملحدين: لستم مضطرين للإيمان بالله حتى تدخلوا الجنة.. الرئيس التنفيذى بـ"ياهو": كنا سنواجه السجن لو كشفنا أسرار مراقبة المخابرات الأمريكية لبيانات المستخدمين
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الجارديان: الرئيس التنفيذى لياهو: كنا سنواجه السجن لو كشفنا أسرار مراقبة المخابرات الأمريكية لبيانات المستخدمين

قالت الصحيفة إن كلا من ماريسا ماير، الرئيس التنفيذى بشركة ياهو، ومارك زوكبيرج مؤسس "فيس بوك" قد ردا أمس على الانتقادات التى وجهت لهما واتهمت شركتى التكنولوجيا العملاقتين بعدم فعل شىء لمواجهة مراقبة وكالة الأمن القومى الأمريكية.

وقالت ماير إن المسئولين التنفيذيين واجهوا السجن لو كشفوا عن أسرار الحكومة. وأوضحت الصحيفة أن "ياهو" و"فيس بوك" ضمن شركات تكنولوجيا أخرى تضغط من أجل السماح لها بنشر عدد الطلبات التى يتلقونها من وكالات المخابرات، حيث إن القانون يمنع الشركات من الكشف عن كم البيانات التى تقدمها.

وصرحت ماير فى مدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، وردا على سؤال حول أسباب عدم اتخاذ هذه الشركات قرار بان تخبر الرأى العام المزيد عن المراقبة، إن الكشف عن معلومات سرية خيانة ويعرض للسجن.. وأضافت ماير أنها فخورة لأنها جزء من منظمة كانت متشككة منذ البداية منذ عام 2007، ورغم التدقيق، فى طلبات وكالة الأمن القومى الأمريكية.

فقد سبق وأقامت ياهو دعوى قضائية ضد إخفاق محكمة مراقبة المخابرات الخارجية التى تقدم الإطار القانونى لمراقبة وكالة الأمن القومى، لكن لم تكسبها. وفى عام 2007، طلبت أن يسمح لها بنشر تفاصيل الطلبات التى تتلقاها من وكالة الاستخبارات.. وقالت ماير: عندما تخسر ولا تذعن تكون خيانة. واعتقدنا أن من الأصوب العمل داخل النظام.

من جانبه، قال مايكل زوكربيرج إن الحكومة الأمريكية قامت بعمل سيئ بالموازنة بين خصوصية الشعب وواجبها فى حمايته.



الإندبندنت: بابا الفاتيكان للملحدين: لستم مضطرين للإيمان بالله حتى تدخلوا الجنة

نقلت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية تصريحات للبابا فرانسيس، بابا الفاتيكان، قالت إنها من المرجح أن تعزز سمعته كشخص تقدمى، حيث كتب البابا خطابا مفتوحا ومطولا لمؤسسة صحيفة "لا ريبابليكا" الإيطالية إيجينو سكالفارى، قال فيه إن الله سيعفو عن غير المؤمنين لو لأنهم اتبعوا ضمائرهم.

وردا على قائمة أسئلة نشرت فى الصحيفة من قبل سكالفارى والذى لا يتبع الكاثوليكية الرومانية، كتب البابا فرانسيس يقول: لقد سألتنى إذا كان رب المسيحيين يعفو عن هؤلاء الذين لم يؤمنوا والذين لا يسعون للإيمان. وأبدأ بالقولن وهذا هو الشىء الأساسى، أن رحمة الرب لا حدود لها لو لجأت إليه بقلب صادق وتائب. والقضية بالنسبة لهؤلاء الذين لا يؤمنون بالله هو طاعة ضمائرهم.

وأضاف قائلا إن الخطيئة بالنسبة لهؤلاء الذين لا يؤمنون، تتواجد عندما يخالفون ضمائرهم.

ونقلت الإندبندنت عن روبرت ميكينز، مراسل صحيفة "ذا تابلت" الكاثوليكية فى الفاتيكان إن تصريحات البابا تمثل دليلا آخر على محاولاته لتغير الصورة الرجعية للكنيسة الكاثوليكية، التى عززها سلفه الذى كان محافظا للغاية البابا بنديكت السادس عشر. وأضاف الصحفى أن فرانسيس لا يزال محافظا، لكنه يسعى إلى أن يكون هناك حوار أكثر وضوحا مع العالم.

من جانبه رد مؤسس لاريبابليكا على رسالة البابا وقال إنها دليل آخر على قدرته ورغبته فى التغلب على الحواجز فى الحوار مع الجميع.




الديلى تليجراف: الأمير ويليام يترك عمله فى الجيش البريطانى ليتفرغ للقصر

ذكرت الصحيفة أن دوق كامبريدج الأمير ويليام قرر ترك وظيفته فى سلاح الطيران بالقوات المسلحة البريطانية، ليتفرغ للتركيز فى دعم الملكة ودوق إدنبرع.

وأضافت الصحيفة أن مساعدى القصر الملكى أصروا على أن الأمير، الذى يبلغ 31 عاما، لم يحصل على عمل بدوام كامل مع العائلة المالكة. وقالوا إن الأشهر الـ12 المقبلة سوف تكون "سنة إنتقالية" لويليام يقرر خلالها ما يريد فعله، مع احتمال واحد أن يعمل كمتطوع فى الخدمة العامة.




الفايننشيال تايمز: استهداف مبنى المخابرات يزيد المخاوف بشأن تسلل عناصر القاعدة لمصر

قالت صحيفة الفايننشيال تايمز إن الهجمات الانتحارية بالسيارات المفخخة التى استهدفت مبنى المخابرات فى سيناء، أمس الأربعاء، تضيف مزيد من المخاوف حيال تصاعد التمرد ضد الحكومة الانتقالية الذى من شأنه أن يجذب متشددى تنظيم القاعدة.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أنه بينما لا يمكن تأكيد مسئولية أنصار بيت المقدس عن التفجير الانتحارى الذى يبدو أنه منسق بدقة فائقة، ويأتى بالتزامن مع الذكرى الـ 12 لتفجيرات 11 سبتمبر 2001، فإنه يحمل بصمات تلك الاعتداءات التى ينفذها تنظيم القاعدة أو غيره من الجماعات الإسلامية التى على صلة به فى المنطقة.

ويخشى خبراء الأمن أن مصر سوف تشهد زيادة فى مثل هذه الهجمات بعد الإطاحة بالرئيس الإسلامى محمد مرسى. وقد ادعت جماعة بيت المقدس، التى على صلة بتنظيم القاعدة، مسئوليتها عن الهجوم بسيارة مفخخة الذى استهدف وزير الداخلية محمد إبراهيم، الأسبوع الماضى.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة