الصحف البريطانية: أمريكا وبريطانيا تسيطران على قائمة أهم 200 جامعة فى العالم.. هاريسون فورد يغضب حكومة إندونيسيا بسبب الغابات.. انقسام بين اللاجئين السوريين حول الضربة المحتملة ضد بلادهم
الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013 03:31 م
إعداد- ريم عبد الحميد
الإندبندنت: أمريكا وبريطانيا تسيطران على قائمة أهم 200 جامعة فى العالم
ذكرت الصحيفة أن ست جامعات بريطانية جاءت ضمن أفضل 20 جامعة على مستوى العالم، وفقا لبحث منشور اليوم.
وأظهر تصنيف الجامعات العالمة الصادر عنQS والذى يحظى باحترام كبير أن هناك أربع جامعات بريطانية فى أهم 10 جامعات، وهى جامعة كامبريدج التى جاءت فى المرتبة الثالثة.
وفى المراكز الرابع والخامس والسادس كانت جامعة كلية لندن، وإمبريال كوليدج لندن، وأكسفورد، على التوالى، بينما انضمت للمراكز المتقدمة لأول مرة جامعتا إيدنبرج التى احتلت المركز السابع عشر، وكينجز كوليدج لندن التى احتلت المركز الـ 19.
وبشكل عام، جاء معهد ماسوشستس للتكنولوجيا الأمريكى فى المركز الأول، وتلاه جامعة هارفارد، وجاءت جامعة ستانفورد فى المركز السابع ثم جامعة يال فى المركز الثامن وجامعة شيكاغو فى المركز التاسع، ومعهد التكنولوجيا بكاليفورنيا وجامعة برينكتون فى المركز العاشر.
وكانت هناك جامعتان من سنغافورة ضمن أول 50 اسما وسيطرت أوروبا وأمريكا الشمالية، ولاسيما بريطانيا والولايات المتحدة على أهم 200 جامعة حول العالم، وكان هناك وجود آسيوى لجامعات من اليابان وكوريا الجنوبية وسنغافورة وهونج كونج، على جانب 3 جامعات إسرائيلية. بينما خلت من أى جامعة عربية.
تايمز: انقسام بين اللاجئين السوريين حول الضربة المحتملة ضد بلادهم
نشرت الصحيفة تحقيقا حول آراء اللاجئين السوريين حول احتمالات توجيه ضربة عسكرية على بلادهم، ورصدت انقساما فى الآراء بين مؤيد ومعارضة.
وقالت الصحيفة، وفقا لما نشرته هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى، إن آلاف اللاجئين الذين يعبرون الحدود يوميا منقسمون بشدة حوا الحكمة من تدخل الوليات المتحدة فى الحرب الأهلية الطاحنة فى سوريا.
ونقلت الصحيفة عن لاجئة تدعى لميس، التى يقاتل شقيقها مع المعارضة السورية إن على أوباما أن يضرب الأسد بقوة ويجلب الحرية للسوريين جميعا.. بينما ترى أخرى تدعى شيرين، وهى مسيحية مؤيدة للأسد، أن الضربات من شأنها أن تطلق حربا عالمية ثالثة، كما أنها ستسلم سوريا تماما لتنظيم القاعدة.
وتضيف الصحيفة أن هناك آخرين قد سئموا من الحرب مترددين لا يملكون سوى القليل من الإيمان بان التدخل العسكرى قد يحدث فارقا. من بينها واحدة تدعى نهاد تقول إن المدنيين هم المتضررون دائما، بغض النظر عن هوية من يطلق النيران. وتخشى نهاد التى كانت تسكن فى مدينة السفيرة بالقرب من حلب من أن الضربات قد تعجل بلحظة انتقال الحرب إلى لبنان.
ورأت اللاجئة السورية أن تدخل الأجانب فى الحرب أدى إلى تدهور الأوضاع كثيرا، وتحدثت عما حدث فى مدينتها عندما دخلها المئات من مقاتلى جبهة النصر المرتبطة بتنظيم القاعدة.
وتقول لاجئة أخرى تدعى ليلى إن الغرب لو كان يريد إنقاذ أرواح السوريين، لفعل ذلك من قبل عندما كانت مدينة السفيرة، تدمر بنيران المدفعية التقليدية التى تقتل أيضا، ولا يقتصر القتل على الأسلحة الكيماوية فقط.
التليجراف: هاريسون فورد يغضب حكومة إندونيسيا بسبب الغابات
قالت الصحيفة إن الممثل الأمريكى الشهير هاريسون فورد أثار غضب الحكومة الإندونيسية التى اتهتمه بإجراء مقابلة وقحة ومهينة لمؤسسات الدولة مع وزير الغابات فى إندونيسيا خلال تصوير فيلم وثائقى عن التغيير المناخى.
وأوضحت الصحيفة أن فورد الذى ساند العديد من القضايا البيئية فى السنوات الأخيرة قد سافر على عدة مناطق فى إندونيسيا لإجراء جزء من سلسلة حول التغيير المناخى بعنوان "سنوات العيش بخطورة" لصالح شبكة شو تايم التليفزيوينة الأمريكية. إلا أن أندى عاريف، المسشتار الرئاسى فى البلاد، اتهم فورد وطاقمه بإهانة مؤسسات الدولة، مضيفا أن الممثل الذى اشتهر بأدواره فى أفلام حرب النجوم وإنديانا جونز، يمكن أن يتم ترحيله، رغم أنه كان مقررا أن يغادر إندونيسيا أمس الاثنين.
وقال وزير الغايات زولكيفيى حسن، إنه غضب من الأسلوب الذى اتبعه فورد خلال المقابلة التى أجراها معه فى العاصمة جاكرتا. ويقول إنه فهم أن الرجل الأمريكى جاء ليشاهد حديقة "تيسو نيلو" الوطنية فى جزيرة سومطرة، وأراد أن يتم القبض على المخالفين فى نفس اليوم.
وأضاف الوزير أنه لم يحصل على فرصة لتوضيح التحديات التى تعيق القبض على من ينتكهون القانون فى غابات غندونيسيا الممطرة مترامية الأطراف، حيث يتفشى قطع الأشجار غير القانونى. وأضاف حسن أنه لم يحصل على فرصة سوى لقول جملة أو اثنتين فقط أثناء المقابلة.
بينما أشار المستشار الرئاسى أن الوزير اعتقد أنه سيكون هناك فرصة لمناقشة المقابلة قبل أن تبدأ.
وأكد على عدم وجود امتياز لفورد رغم أنه فنان عظيم، مضيفا أنه فريقه ومن كانوا يساعدونه فى إثيوبيا يجب أن يتم استجوابهم لمعرفة دوافعهم وراء مضايقة إحدى مؤسسات الدولة.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإندبندنت: أمريكا وبريطانيا تسيطران على قائمة أهم 200 جامعة فى العالم
ذكرت الصحيفة أن ست جامعات بريطانية جاءت ضمن أفضل 20 جامعة على مستوى العالم، وفقا لبحث منشور اليوم.
وأظهر تصنيف الجامعات العالمة الصادر عنQS والذى يحظى باحترام كبير أن هناك أربع جامعات بريطانية فى أهم 10 جامعات، وهى جامعة كامبريدج التى جاءت فى المرتبة الثالثة.
وفى المراكز الرابع والخامس والسادس كانت جامعة كلية لندن، وإمبريال كوليدج لندن، وأكسفورد، على التوالى، بينما انضمت للمراكز المتقدمة لأول مرة جامعتا إيدنبرج التى احتلت المركز السابع عشر، وكينجز كوليدج لندن التى احتلت المركز الـ 19.
وبشكل عام، جاء معهد ماسوشستس للتكنولوجيا الأمريكى فى المركز الأول، وتلاه جامعة هارفارد، وجاءت جامعة ستانفورد فى المركز السابع ثم جامعة يال فى المركز الثامن وجامعة شيكاغو فى المركز التاسع، ومعهد التكنولوجيا بكاليفورنيا وجامعة برينكتون فى المركز العاشر.
وكانت هناك جامعتان من سنغافورة ضمن أول 50 اسما وسيطرت أوروبا وأمريكا الشمالية، ولاسيما بريطانيا والولايات المتحدة على أهم 200 جامعة حول العالم، وكان هناك وجود آسيوى لجامعات من اليابان وكوريا الجنوبية وسنغافورة وهونج كونج، على جانب 3 جامعات إسرائيلية. بينما خلت من أى جامعة عربية.
تايمز: انقسام بين اللاجئين السوريين حول الضربة المحتملة ضد بلادهم
نشرت الصحيفة تحقيقا حول آراء اللاجئين السوريين حول احتمالات توجيه ضربة عسكرية على بلادهم، ورصدت انقساما فى الآراء بين مؤيد ومعارضة.
وقالت الصحيفة، وفقا لما نشرته هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى، إن آلاف اللاجئين الذين يعبرون الحدود يوميا منقسمون بشدة حوا الحكمة من تدخل الوليات المتحدة فى الحرب الأهلية الطاحنة فى سوريا.
ونقلت الصحيفة عن لاجئة تدعى لميس، التى يقاتل شقيقها مع المعارضة السورية إن على أوباما أن يضرب الأسد بقوة ويجلب الحرية للسوريين جميعا.. بينما ترى أخرى تدعى شيرين، وهى مسيحية مؤيدة للأسد، أن الضربات من شأنها أن تطلق حربا عالمية ثالثة، كما أنها ستسلم سوريا تماما لتنظيم القاعدة.
وتضيف الصحيفة أن هناك آخرين قد سئموا من الحرب مترددين لا يملكون سوى القليل من الإيمان بان التدخل العسكرى قد يحدث فارقا. من بينها واحدة تدعى نهاد تقول إن المدنيين هم المتضررون دائما، بغض النظر عن هوية من يطلق النيران. وتخشى نهاد التى كانت تسكن فى مدينة السفيرة بالقرب من حلب من أن الضربات قد تعجل بلحظة انتقال الحرب إلى لبنان.
ورأت اللاجئة السورية أن تدخل الأجانب فى الحرب أدى إلى تدهور الأوضاع كثيرا، وتحدثت عما حدث فى مدينتها عندما دخلها المئات من مقاتلى جبهة النصر المرتبطة بتنظيم القاعدة.
وتقول لاجئة أخرى تدعى ليلى إن الغرب لو كان يريد إنقاذ أرواح السوريين، لفعل ذلك من قبل عندما كانت مدينة السفيرة، تدمر بنيران المدفعية التقليدية التى تقتل أيضا، ولا يقتصر القتل على الأسلحة الكيماوية فقط.
التليجراف: هاريسون فورد يغضب حكومة إندونيسيا بسبب الغابات
قالت الصحيفة إن الممثل الأمريكى الشهير هاريسون فورد أثار غضب الحكومة الإندونيسية التى اتهتمه بإجراء مقابلة وقحة ومهينة لمؤسسات الدولة مع وزير الغابات فى إندونيسيا خلال تصوير فيلم وثائقى عن التغيير المناخى.
وأوضحت الصحيفة أن فورد الذى ساند العديد من القضايا البيئية فى السنوات الأخيرة قد سافر على عدة مناطق فى إندونيسيا لإجراء جزء من سلسلة حول التغيير المناخى بعنوان "سنوات العيش بخطورة" لصالح شبكة شو تايم التليفزيوينة الأمريكية. إلا أن أندى عاريف، المسشتار الرئاسى فى البلاد، اتهم فورد وطاقمه بإهانة مؤسسات الدولة، مضيفا أن الممثل الذى اشتهر بأدواره فى أفلام حرب النجوم وإنديانا جونز، يمكن أن يتم ترحيله، رغم أنه كان مقررا أن يغادر إندونيسيا أمس الاثنين.
وقال وزير الغايات زولكيفيى حسن، إنه غضب من الأسلوب الذى اتبعه فورد خلال المقابلة التى أجراها معه فى العاصمة جاكرتا. ويقول إنه فهم أن الرجل الأمريكى جاء ليشاهد حديقة "تيسو نيلو" الوطنية فى جزيرة سومطرة، وأراد أن يتم القبض على المخالفين فى نفس اليوم.
وأضاف الوزير أنه لم يحصل على فرصة لتوضيح التحديات التى تعيق القبض على من ينتكهون القانون فى غابات غندونيسيا الممطرة مترامية الأطراف، حيث يتفشى قطع الأشجار غير القانونى. وأضاف حسن أنه لم يحصل على فرصة سوى لقول جملة أو اثنتين فقط أثناء المقابلة.
بينما أشار المستشار الرئاسى أن الوزير اعتقد أنه سيكون هناك فرصة لمناقشة المقابلة قبل أن تبدأ.
وأكد على عدم وجود امتياز لفورد رغم أنه فنان عظيم، مضيفا أنه فريقه ومن كانوا يساعدونه فى إثيوبيا يجب أن يتم استجوابهم لمعرفة دوافعهم وراء مضايقة إحدى مؤسسات الدولة.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة