قال الإعلامى الكبير، مفيد فوزى، أن اللواء حبيب العادلى، وزير الداخلية فى عهد الرئيس مبارك، هو الوحيد الذى كان يعرف خطورة جماعة الإخوان المسلمين، قائلاً: "العادلى كان المسدس الذى أوقف خطر الإخوان".
وأضاف فوزى خلال لقائه ببرنامج "القاهرة اليوم" على قناة "اليوم"، أن حبيب العادلى من أكثر وزراء الداخلية الذين حافظوا على أمن مصر، مشيراً أن وزراء الداخلية الذين شهدتهم مصر لهم تاريخ مشرف فى فرض الأمن أكثر من الوقت الحالى بمراحل.
وشبه مفيد فوزى، ذهاب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب إلى قريته بمحافظة قنا، عقب عودة أزمة تسمم طلاب جامعة الأزهر للمرة الثانية، مثل اعتكاف البابا فى وادى النطرون لاعتراضه على الأحداث المؤسفة التى وقعت أمام الكاتدرائية.
وأضاف فوزى، أن واقعة تسمم طلاب الأزهر الثانية تمت بفعل فاعل، والقصد منها الإطاحة بشيخ الأزهر الإمام الطيب، مشيراً أن هذه الواقعة جاءت عقب تكريمه فى الإمارات، التى يوجد أزمة سياسية بينها وبين مصر فى عهد الإخوان.
وأشار أن الإمارات تكرم شيخ الأزهر، والنظام فى مصر لا يقدره، موضحاً أن الإمارات فى قلب وعقل كل مصرى، بينما تتمثل الإمارات عند الإخوان فى "ضاحى خلفان" فقط.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال سيف
نعتبر هذا اعتراف
عدد الردود 0
بواسطة:
بلقيس
خرافات
عدد الردود 0
بواسطة:
م/ جلال امين - ابن سيناء - العريش- خبير التقييم الوحيد فى سيناء
يصنعوا فيلم ويصدقوه((مستحيل الخلاف بين الاخوان واى شيخ للازهر))
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
فضل مصر على الجميع يا غير مفيد والمسدس الذى تدافع عنه جرمه الشعب والقضاء وفر فتنك
وخليك فى نارك
عدد الردود 0
بواسطة:
بيسو
زمن الى اه خلااص انتهى
تعليق فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
Inspector
Out of date
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى
دروايش العادلى
دروايش العادلى
عدد الردود 0
بواسطة:
sabry
7kooooooooooooooooooooooood
7ekd dafeeeeeeeeeeeeeeen
عدد الردود 0
بواسطة:
العربى
طريقة واحدة لتوفير استهلاك الكهرباء
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود محمد حميد
كفاكم تحاملا علي الاخوان فنحن لن نصدقك ونكذبهم