قال الخبير الأمنى حسين حمودة، إن المشهد الذى نحن بصدده لا يرقى لأن يكون مشهدا من أفلام الترسوا لأصحاب التيار اليمينى الدينى بمختلف أطيافه فى صورة فرح سياسيى لإخفاء الفشل المنتج أو الممول هم جماعة الإخوان المسلمين كبرى الحركات الدينية فى العالم، والمخرج مؤسسة رئاسة الجمهورية ضعيفة الأداء، ومن حولها ومن حولها ممن يطلقون على أنفسهم شعبة الجماعة برئاسة الجمهورية والأبطال هم من يسمون أنفسهم بالسلفية الجهادية، وأطلق عليهم المبتدعون الإرهابيون.
وأضاف حمودة أثناء حديثه لبرنامج بلدنا بالمصرى مع الإعلامية ريم ماجد، أن أهداف مشهد الاختطاف، هو صرف أنظار وانتباه الشعب المصرى المنشغل مؤخرا بتوقيعات حملة تمرد، والتجهيز للحشد يوم 30 يونيو إلى حدث مأساوى، ينشغل بتفاصيله وتداعياته الشعب المصرى العاطفى، ومحاولة تشويه سمعة الجيش المصرى والتأثير على التعاطف الشعبى تجاهه فى الشهور الماضية، ومحاولة إظهاره بمظهر العاجز وإلهائه عن تطورات الشارع الثورى الذى نجح فى كسب ثقته مؤخرا منذ أحداث منطقة القناة، وما بعدها وصرف اتجاهه إلى قضية أمنية مست المشاعر النفسية لأفراده وقواده منذ مقتل الجنود الـ16.
وأشار إلى أن الإدارة السياسية أعطت غطاء سياسيا للإرهابيين وطاقم التفاوض من نفس الفصيل السياسى هم من نفس الفصيل السياسى وهنا يكون المفوض والوسيط شريكين فى العملية الإرهابية.
وأوضح أن ما يجب اتخاذه من إجراءات حاليا البدء بجدية فى العملية نسر 3، والقبض على مختطفى الجنود السبعة، ومحاكمتهم لترويعهم شعب بأكمله ومعرفة ملابسات التفاوض، والثمن التى دفعته الإدارة السياسية مقابل الإفراج عنهم طواعية فى تكريس لما يسمى بالقضاء العرفى والمليشيات العرفية ومحاسبة المسئولين عن تأمين المواصلات الحربية من الجيش والشرطة.
وأكد حمودة أن مصر سحبت استمارة عضوية فى نادى الدول الفاشلة.
عدد الردود 0
بواسطة:
desha_alex_1991@yahoo.com
فعلا
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
so sorry
الا لعنة على الظالمين
عدد الردود 0
بواسطة:
saad
ان كان الكلام حقبقبا فمعنى ذلك ان الجيش تورط فى هذا الفيلم
فهمنى ازاى
عدد الردود 0
بواسطة:
desha
فعلا
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
هههههههههههههههه طيب ياعم تمرد
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد الكنانى
الراجل هايموت علشان الجنود رجعوا