الصحف البريطانية: كاتبة: مشاركة النساء فى الاحتجاجات صداع سياسى لنظام مرسى.. جدل فى أمريكا بسبب تشابه ممثل يقوم بدور الشيطان مع أوباما.. أوباما يزور المنطقة فى وقت محفوف بالمخاطر

الثلاثاء، 19 مارس 2013 01:48 م
الصحف البريطانية: كاتبة: مشاركة النساء فى الاحتجاجات صداع سياسى لنظام مرسى.. جدل فى أمريكا بسبب تشابه ممثل يقوم بدور الشيطان مع أوباما..  أوباما يزور المنطقة فى وقت محفوف بالمخاطر
إعداد- ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:
كاتبة: مشاركة النساء فى الاحتجاجات صداع سياسى لنظام مرسى
نشرت الصحيفة مقالا للكاتبة أميرة نويرا، أستاذ الأدب الإنجليزى بجامعة الإسكندرية تعلق فيه على موقف جماعة الإخوان المسلمين من وثيقة الأمم المتحدة لإدانة العنف ضد المرأة، وتقول نويرا إن الإخوان أظهروا ازدراءهم لنساء مصر، واعتبرت أن رفضهم لوثيقة الأمم المتحدة قد فضح كرههم الصارخ للنساء.

وتساءلت الكاتبة عن جدوى إثارة هذا الجدل والغضب ضد الإخوان فى ذلك الوقت بالتحديد، حيث يواجه الرئيس محمد مرسى المنتمى للجماعة معارضة شديدة فى الداخل وانتقادا متزايدا دوليا، ورأت أن الحديث بهذه الصراحة وهذا التحدى عن قضية المرأة المتفجرة يعنى مخاطرة من جانب الإخوان بمزيد من الغضب فى الداخل وتنفير القوى الدولية التى تدعمهم.

وتعتقد نويرا أن الإخوان ربما شعروا على الأرجح بأنهم مضطرون لكى يرسلوا مثل هذه الرسالة غير الخفية للنساء المصريات، فطوال الأشهر السبعة الماضية، بذل حكم مصر قصارى جهدهم لإخراج النساء من المعادلة السياسية بعدما أصبحت مشاركتهن الفعالة فى الاحتجاج تمثل صداعا حقيقيا لنظام مرسى.

ويبدو أن بيان الإخوان عن وثيقة المرأة قد تم تقديمه ردا على ضغوط النساء المتزايدة ومعارضتهن، ويهدف إلى تأكيد هيمنة وقوة الإخوان، وما يوحى إليه البيان أن الإخوان ليس لديهم نية لاحترام حقوق المرأة المنصوص عليها فى الاتفاقيات الدولية التى وقعتها مصر.

وذكرت الكاتبة الإخوان المسلمين بأن المرأة المصرية حاربت لأكثر من 100 عام بشدو من أجل الحصول على حق اعتبارها بشرا وأن تعامل بالكرامة والاحترام اللذين تستحقهما. والاحترام والكرامة ليست محدداث ثقافية وكذلك ليس العنف الذى لا يمكن التغاضى عنه تحت أى ذريعة سواء كانت دينية أو ثقافية أو اجتماعية.

وخلصت نويرا قائلة إن بيان جماعة الإخوان المسلمين كشف عن حقيقتها كتنظيم كاره للنساء متعطش للسلطة بشكل يائس.


الإندبندنت:
جدل فى أمريكا بسبب تشابه ممثل يقوم بدور الشيطان مع أوباما
قالت الصحيفة إن سلسلة من البرامج الوثائقية الأمريكية التى تحقق نسبة مشاهدة مرتفعة، قد أصاب مشاهديها بالارتباك بعد أول ظهور للمثل مهدى أوزانى فى دور الشيطان، نظرا لتشابهه الشديد فى الشكل مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما.

وتوضح الصحيفة أن الحلقات المسلسلة "الكتاب المقدس" حققت نجاحا كبيرا وجذبت أحدث الحلقات 13.1 مليون مشاهد.

وعلقت الإندبندنت على ذلك قائلة إن المعارضين اليمنيين للرئيس الأمريكى قد يومئون برأسهم بالموافقة على هذا، إلا أن أوباما لديه سبب يجعله يشعر بالضيق من هذا التشابه.

وكان المعلق اليمينى جلين بيك من بين أول من لاحظوا هذا التشابه المدهش بين أوزانى والرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة، وقال فى تغريدة على موقع تويتر إن الشيطان الذى تم تصويره على الشاشة يشبه تماما هذا الرجل. وكان بيك وهو من أشد المنتقدين لأوباما قد تعهد بعدم ذكر اسم الرئيس طوال العام، ويشير إليه بكلمة "هذا الرجل" منذ ذلك الحين.

سلسلة "الكتاب" المقدس أنتجها مارك بورنت، البريطانى المولد، وهو منتج أيضا النسخة الأمريكية من برنامج "ذا فويسThe Voice" و "سليبرتى أبرنتسCelebrity Apprentice" وتعرض للانتقادات بالفعل بسبب انتقائه المشكوك فيه لشخصيات حسنة المظهر للقيام بأداء أدوار لشخصيات مقدسة فى هذه السلسلة.


الديلى تليجراف
مسلسل دينى يجذب 13.1 مليون مشاهد بسبب الشبه الشديد بين أوباما والشيطان
بدورها، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن أحد أجزاء مسلسل دينى مسيحى من إنتاج أمريكى، حصلت على نسبة مشاهدة وصلت إلى 13.1 مليون مشاهد، الأربعاء الماضى، بسبب التشابه بين الممثل الذى يلعب دور الشيطان والرئيس الأمريكى باراك أوباما.

وأشارت الصحيفة إلى أن وجه الشبه الشديد بين الممثل المغربى مهدى أوزانى، الذى يقوم بدور الملاك الساقط أو الشيطان فى مسلسل "الكتاب المقدس"، والرئيس أوباما أثار ردود فعل ضخمة ومتباينة على موقع التواصل الاجتماعى تويتر.

وكان جلين بيك، المعلق اليمنى هو أول من لاحظ التشابه، فيما قال البعض على تويتر إن المخرج بالتأكيد كان يعى هذا التشابه، وتتجاوز نسبة المشاهدة التى حصل عليها المسلسل، مشاهدة برنامج "أمريكان أيدول" الشهير التى تبلغ 12.8 ملايين.

وردت قناة "هيستورى" التى تبث المسلسل معربة عن احترامها للرئيس أوباما وأسفها لهذا التشابه. وأكد مارك بورنت، المخرج، أن هذه المقارنة "محض هراء"، خاصة أن أوزانى لعب نفس الدور فى أجزاء سابقة من المسلسل حتى قبل انتخاب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة.

وظهر الممثل المغربى فى العديد من الأعمال الفنية المسيحية، بما فى ذلك دورا فى فيلم "أرميا" عام 1998 و"فى البدء" الذى أنتجته شبكة "إن.بى.سى" عام 2000 وفيلم "الوصايا العشر" لشبكة إيه.بى.سى.


التايمز
أوباما يزور المنطقة فى وقت محفوف بالمخاطر
تحدثت صحيفة التايمز البريطانية عن زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما للمنطقة، هذا الأسبوع، مشيرة إلى ما ينتظره من تعقيدات على صعيد الوضع الأمنى فى الشرق الأوسط وعملية السلام.

وأشارت إلى أن أوباما سيصل المنطقة فى أول زيارة له لإسرائيل منذ توليه منصبه، وسط توقيت محفوف بالمخاطر، خاصة مع تصاعد وتيرة العنف فى الحرب الأهلية فى سوريا التى لا تبعد كثيرا عن الحدود الشمالية لإسرائيل.

ونقلت عن أحد الصحفيين الإسرائيليين رفضه دور أوباما فى دفع عجلة المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأشار إلى أن حكومة نتنياهو التى أدت اليمين الدستورية، الاثنين، ليست مهتمة بالتوصل إلى اتفاق يضمن قيام دولة فلسطينية.

وأشار الكاتب الإسرائيلى، وفقا لما نقلته الصحيفة البريطانية عن زميلتها الإسرائيلية يديعوت آحرنوت، إلى أنه فى حال تبنى نتنياهو مبدأ التوصل إلى حل الدولتين فإنه لن يجد شريكا فى هذه الحكومة الجديدة.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة