العريان: لم أتدخل لحل مشاكل ساويرس أو غيره لأنى لست طرفا فيها

الخميس، 14 مارس 2013 10:03 ص
العريان: لم أتدخل لحل مشاكل ساويرس أو غيره لأنى لست طرفا فيها الدكتور عصام العريان
كتبت سمر مرزبان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، إن الحزب لم يتلق مساهمات اﻷحزاب التى شاركتهم التحالف اﻻنتخابى عام2011، قائلا "طلبنا من الجميع أن يساهموا فى الحملات اﻻنتخابية مباشرة، بإقامة السرادقات أو طباعة البوسترات، أو توزيع المطبوعات، مضيفا أن الحزب يعتمد على اشتراكات أعضائه حتى اﻵن.

وأضاف العريان عبر تغريدة له عبر صفحته على "فيسبوك"، متوجها لمن أطلق عليهم الكذابين الذين يتنفسون كذبا وﻻ يستحون، قائلا: "لم ألتق بنجيب ساويرس، ﻻ فى مكتبه وﻻ مكتبى وﻻ أى مكان، ولم أعرض على ساويرس أو غيره أى عروض لحل مشاكلهم ﻷنى لست طرفا فيها، وهى عهدة النيابة أو القضاء، وسيحسم فيها وفق قواعد العدالة العمياء وحدها.

وتابع العريان أنه يكسب رزقه من دخل ما ورثه من أرض بناهيا، ويباشرها أخيه وأبناء إخوته، هذا بالإضافة إلى عمله الذى لم يتركه أبدا وحتى اﻵن كطبيب استشارى تحاليل طبية وأمراض دم بالجمعية الطبية اﻹسلامية فى المستشفى الذى شارك فى تأسيسها عام1984، وهو يدر دخلا معقوﻻ ﻻ يزيد شهريا عن متوسط خمسة اﻵف جنيه، أما ما يتلقاه حاليا كعضو بمجلس الشورى فلا يزيد شهريا عن عشرة اﻵف جنيه، وما تلقاه كعضو بمجلس الشعب سابقا لم يزد عن أى نائب آخر، مؤكدا أنه لا يوجد بالمجلسين أى مزايا إضافية لرؤساء اللجان.

وأشار العريان إلى أنه حتى الآن مواظبا على مساهمته المالية كعضو باﻹخوان المسلمين، أو كعضو بالحزب، أو كنائب تزيد مساهمته عن غيره، قائلا "أسأل الله أن يتقبل ذلك منى، وما كنت أود أن أشير إليه لوﻻ الكذب والافتراءات، ﻻ نامت أعين الجبناء والكذابين والمتسولين واﻵكلين على كل الموائد، ونحن بفضل الله أصحاب اليد العليا وغيرنا أخزاهم الله دوما أصحاب اليد السفلى، وستكون عليهم حسرة ثم يغلبون، وعسى أن يتوب الله عليهم.





مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

beboooo

بداية النهاية !!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

msalem

كذبت من قبل

عدد الردود 0

بواسطة:

السقوط للهاوية

السقوط للهاوية

عدد الردود 0

بواسطة:

شهيد

لا تنفعل

عدد الردود 0

بواسطة:

منير

وفقكم الله يا د. عصام

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة