فى أقوالها أمام النيابة..

أسرة الطفل ضحية أحداث العمرانية تتهم الإخوان بالتسبب فى قتله

السبت، 09 نوفمبر 2013 01:31 م
أسرة الطفل ضحية أحداث العمرانية تتهم الإخوان بالتسبب فى قتله صورة ارشيفية
كتبت مى عنانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بدأت نيابة العمرانية اليوم، السبت، برئاسة المستشار أحمد المغازى، الاستماع لأقوال أسرة الطفل ضحية اشتباكات أعضاء جماعة الإخوان المحظورة والأهالى بالعمرانية، الذين اتهموا فى أقوالهم الرئيس السابق محمد مرسى وأعضاء الإخوان الذين شاركوا فى المسيرة بقتل نجلهم.

وقال جد الطفل وعمه ونجل عم والده فى التحقيقات، إن نجلهم من سكان الشارع الذى نشبت به الاشتباكات، وأنه أثناء توقفه بالشارع برفقة والدته اندلعت الاشتباكات فجأة وسمع دوى إطلاق نيران بطريقة كثيفة وعشوائية، حيث أطلق الإخوان المشاركون فى المسيرة وابلاً من الأعيرة النارية من أسلحة آلية وخرطوش، مما أدى لإصابة الطفل بطلقة فى الصدر أردته قتيلا فى الحال، وأضاف جد الطفل أن أحد جيرانهم حمل الطفل وأسرع به إلى المستشفى.

واستمعت النيابة لأقوال الجار الذى نقل المتوفى إلى المستشفى، فأقر بأن كل ما تردد حول اختفاء جثة الطفل من المستشفى غير صحيح، وأنه توجه لقسم العمرانية واتهم قناة الجزيرة فى محضر رسمى بإشاعة أخبار كاذبة.

وقررت النيابة استدعاء والدة الطفل لسماع أقوالها فور استقرار حالتها النفسية، والاستماع لأقوال باقى المصابين والمتضررين الذين لم يحضروا إلى مقر النيابة حتى الآن.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

فودة

تنظيم اخوان الشيطان الفاجر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري حر

ايه راي الخرفان في قناتهم الحظيره الارهابيه

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس دسوقى السيد عد الرحيم

الطفل مات

عدد الردود 0

بواسطة:

AMADO

ياريت تشوفو الفيديو الاول وبعدين تتكلمو

الجهل بعينه

عدد الردود 0

بواسطة:

دعاء

الله من يرد بهذ البلد سؤا فكده كيدا ودمره تدميرا

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد صلاح

الأكاذيب

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام الدىن مصطفى

انحراف النظام الخاص ومقتل السيد فايز...لمحمود عساف

عدد الردود 0

بواسطة:

جدة مصريه

يارب يتهدو وكفايه دم

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

الاخوان الخونة ا لار ها بيين

عدد الردود 0

بواسطة:

زوز

يا خونه

يا كدابين يا عملاء يا خونه كله واضح زى الشمس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة