يأتى ذلك وسط عجز مسئولى المحافظة، وعلى رأسهم المحافظ الدكتور سعيد عبد العزيز عن إيجاد حل لتلك المشكلة، والتى سبق وأن تعهد بحلها فى بداية تولية المنصب وبالفعل عاشت المدينة أسبوعاً نظيفة، إلا أنها عادت لما كانت عليه من أكوام وتلال للقمامة بعد تراخى المسئولين.
وقال ماهر رجب عامل من كفر "عبد العزيز": "إننا نعيش فى منطقة شعبية وكلنا من ذوى الدخل المحدود وليس بيننا مسئول واحد حتى يهتم بنا أحد".
وفى منطقة القومية والتى تعتبر من أرقى أحياء مدينة الزقازيق يقول محمد عاطف صاحب محل، إن القمامة تنشر فى كل الشوارع حتى حول الصناديق التى وضعها الحى فيتم تركها باليومين دون نقلها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة