شبه الدكتور محمود حسين الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين، ما يحدث لجماعة الإخوان بقصص الأنبياء، قائلا: "تذكرت حادثة الإفك الآن، وبدأت بالمقارنة فيما بين الحدثين على اختلاف تفاصيل كل منهما"، على حد قوله.
وأوضح فى مقال له نشره الموقع الرسمى لحزب الحرية والعدالة، أن الأحداث وحدها الكاشفة عن أصناف البشر داخل هذه الأمة، قائلا: "منها من هو رافض وكاره، ومنها من هو جاهل، ومنها من هو مغرر به، ومنها من يحتاج لتوجيه، ولكن وهو الأهم أن كثيرا من هذه الأصناف لم تخرجه آيات القرآن من الملة ولا من الانتماء لهذا الدين، وإنما كان التوجيه والتربية وإعادة التأهيل، وأعطته الفرصة للتوبة والعودة إلى الله وليس معنى ذلك عدم وجود الصنف المنافق والكاره لدين الله والمعادى لهن وهذا توعدته الآيات بالعذاب العظيم وليس أمامه فرصة لأن قلبه امتلأ بالحقد على الدين وعلى المؤمنين"، بحسب أمين عام الجماعة.
عدد الردود 0
بواسطة:
د/محمد عبد الفتاح
الإرهابيون الذين فقدوا حياءهم وعقلهم
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالعليم
حاشا لله .
عدد الردود 0
بواسطة:
فاروق صديق
انتم انبياء من عينة مسيلمه الكذاب وسجاح ...صح ؟
مش محتاجه تعليق