قال المفكر الإسلامى الدكتور ناجح إبراهيم، إن التنظيمات أفادت الإسلام فى تربية الإنسان على حب الدعوة وما إلى ذلك، ولكنها أضرت العقل بإلغائه والبرمجة على السمع والطاعة الحديدية، والخلط بين الإسلام المعصوم والحركة الإسلامية غير المعصومة.
وأضاف إبراهيم خلال حواره ببرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الكاتب الصحفى خالد صلاح ويذاع على قناة "النهار"، أن الحركة الإسلامية ابتليت بنظرية المؤامرة، مشيرًا إلى أن تلك النظرية صدرت من الحركة اليسارية إلى الحركة الإسلامية.
وتابع: "الإسلاميون يعتقدون أن كل ما يدار هو مؤامرة تحاك ضد الإسلام، موضحًا أن المؤامرة لا تدير الكون ولا تصنع نصرًا ولا تأتى بهزيمة، فالمؤامرة لا تمنعك من شيء والسياسة بها تآمر، والمؤامرة ضد فكرة المراجعة ونحن نعيش نظرية المؤامرة فى أسوأ صورها، مؤكدًا أن الدولة المصرية لم تصنع حدثًا وتنسبه للحركة الإسلامية، فالمؤامرة شماعة تريح أهلها وكأنهم بلا أخطاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
mohamed
لم يضر الاسلام ويقسمة الا الجماعات المتأسلمة صناعة المخابرات البرطانية والامريكية سواء اخو
عدد الردود 0
بواسطة:
Free Egypt
سفسطة فارغة
اخرجوا الأديان من مجال القنون العام ترتاح البشرية
عدد الردود 0
بواسطة:
سومة
من أنت