العريان: الإساءة لمقدسات الأديان ليست أقل من محرقة الهولوكوست

الجمعة، 14 سبتمبر 2012 09:20 ص
العريان: الإساءة لمقدسات الأديان ليست أقل من محرقة الهولوكوست الدكتور عصام العريان
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دعا الدكتور عصام العريان، القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة، المعلمين لتقديم نبذة عن حياة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فى بداية الحصة الدراسية الأولى من العام كمحاولة لنصرة رسول الله، كما أكد أن مليونية اليوم ستكون دعوة لمحاسبة الواقفين خلف الفيلم المسىء.

وقال العريان فى تغريدة عبر موقع تويتر للتدوين القصير "لنصرة الرسول عليه السلام، أدعو كل معلم لتقديم نبذة عن رسول الإسلام فى بداية الحصة اﻷولى، وفتح حوار مع الطلاب لبيان جوانب حياته صلى الله عليه وسلم".

وأشار فى تدوينة تالية "مطالبنا اليوم محاسبة من وراء الفيلم واتخاذ اجراءات دولية قانونية لمنع اﻹساءة لكل اﻷديان والمقدسات فالدين ليس أقل من محرقة الهولوكست".

ونوه العريان إلى أن اليوم سيكون فرصة قوية لإظهار وحدة الصف، ورفض من قاموا بتنفيذ هذا الفيلم قائلا "اليوم فرصة لبيان وحدة الصف ضد كل الذين أساءوا للرسول عليه السلام وحاولوا خلق فتنة بيننا مصر كلها ضد الشرذمة التى أنتجت ومولت الفيلم يجب فضحهم".







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

DR/ AGOOGA

كفايه متاجرة بالشعارات و الوطن..... بلاش تولعوها أكثر البلد مش ناقصه أرحمونااااااااااا....

عدد الردود 0

بواسطة:

فلول مش ملخلول

اسكت شويه

ارحمنا بقى واسكت شويه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود

هذه الافتراءات علي الرسول والكذب عقابه الموت لا شيء الا الموت

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا جورج... الدين المسيحى لا يقر الاساءه لدين اى شخص

وماذا عن اساءه الكثير من الدعاه وشيوخ الاسلام للديانه المسيحيه واتباعها؟

عدد الردود 0

بواسطة:

الدكتور/ مجدي الدفراوي

سؤال؟

عدد الردود 0

بواسطة:

ناصر

كلام فارغ

عدد الردود 0

بواسطة:

مهزلة

انا شفت الفيلم ده فيلم معمول تحت بير السلم! الهذا ثار العرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى صميم

اعود باللة من غضب اللة

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

ياريت تسكتوا ............

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد ابراهيم ابوشنب

حرام عليكم يايوم ياسابع مافيش غير البلتاجي والعريان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة