احتشد مجموعة من المحامين والنواب السابقين أمام باب محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة، قبل انعقاد الدائرة الأولى برئاسة المستشار عبدالسلام النجار، لنظر الطعون على قرار الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية بعودة مجلس الشعب للعمل، والطعون على الإعلان الدستورى المكمل، ودعوى حل الجمعية التأسيسية لإعداد دستور جديد للبلاد، ودعوى حل مجلس الشورى.
واحتشد أيضاً المتظاهرون أمام مجلس الدولة بين مؤيد ومعارض للطعون المنظورة، وتم الاستعانة بالأمن المركزى لتأمين مبنى المحكمة حتى لا يقع أى أعمال عنف، وردد المتظاهرون هتافات بين تأييد ورفض حل الجمعية التأسيسية، ووصل عدد الرافضين لحل الجمعية، ومن بينهم المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين إلى حوالى ألفى شخصا، بينما تظاهر العشرات من المطالبين بحل الجمعية وحل مجلس الشورى، والمنتمين إلى حزب المصريين الأحرار.
موضوعات متعلقة:
◄تزايد أعداد المتظاهرين قبل جلسة "التأسيسية" والأمن يحاصر مجلس الدولة
◄أنظار المصريين تتجه اليوم إلى "مجلس الدولة".. القضاء الإدارى يحسم مصير مصر السياسى.. وينظر الطعون على "التأسيسية الثانية" و"الشعب" و"الشورى" و"الإعلان الدستورى المكمل".. وسط حشد إخوانى وتكثيف أمنى
◄شباب الإخوان يؤدون صلاة الفجر أمام "المجلس" انتظاراً لحكم التأسيسية
◄قبل ساعات من حكم القضاء الإدارى على "تأسيسية الدستور الثانية".. شباب الإخوان يفترشون أرصفة مجلس الدولة.. و10 سيارات أمن مركزى تحيط بالمكان.. وخيمة للمبيت
احتشاد محامين وبرلمانيين أمام باب "القضاء الإدارى" قبل انعقاد "حل التأسيسية"
الثلاثاء، 17 يوليو 2012 11:56 ص
جانب من المظاهرات أمام مجلس الدولة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد يونس
أرحمنا يارب من شرور الاخوان