الصحافة الإسبانية: آشتون تعلن عن محادثات مع إيران فى موسكو.. حزمة الإنقاذ المالى لن تكفى لحل مشكلات إسبانيا.. اشتباكات بين الشرطة التشيلية ومئات المتظاهرين بسبب فيلم يمدح بيوشيه

الثلاثاء، 12 يونيو 2012 12:51 م
الصحافة الإسبانية: آشتون تعلن عن محادثات مع إيران فى موسكو.. حزمة الإنقاذ المالى لن تكفى لحل مشكلات إسبانيا.. اشتباكات بين الشرطة التشيلية ومئات المتظاهرين بسبب فيلم يمدح بيوشيه
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الباييس
span Class='NewsSubTitleText'>آشتون تعلن عن محادثات مع إيران فى موسكو

أعلنت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبى كاثرين آشتون، أن الاتحاد الأوروبى وإيران اتفقا على مضمون محادثاتهما المقبلة يومى 18 و19 يونيو فى موسكو.

وأشارت الصحيفة إلى أن آشتون اتفقت المفاوض الإيرانى سعيد جليلى "على أن تلتزم إيران ببحث اقتراحات مجموعة 5+1 التى تعبر عن قلقها تجاه الطابع السلمى للبرنامج النووى الإيرانى"، والذى تشك المجموعة فيه، مضيفة أن آشتون أبدت أيضا خلال المحادثات "استعداد مجموعة 5+1 للرد على الأسئلة التى طرحها الإيرانيون فى بغداد".


الموندو
حزمة الإنقاذ المالى لن تكفى لحل مشكلات إسبانيا

قالت صحيفة الموندو الاسبانية، إن بعض المحللين يتوقعون أن حزمة الإنقاذ المالى التى تبلغ قيمتها 100 مليار يورو للبنوك الإسبانية غير كافية لحل مشكلات إسبانيا، حيث إنه فى ظل هذه الظروف، فإنه من المرجح وجود زيادة فى أسعار الأسهم فى فترة ما بعد تنفيذ خطة الإنقاذ أن تكون قصيرة الأمد أكثر، مما هو معتاد، كما أن النمو سيكون سلبيا بنسبة 1.7%، والبطالة ستزيد.

وأوضحت الصحيفة أن رئيس الحكومة الإسبانية ماريانو راخوى، قال: إن الأموال التى تم الإعلان عنها يوم السبت الماضى للبنوك الإسبانية التى ضربتها قروض عقارية خاسرة، تعنى أن مصداقية اليورو حققت انتصاراً، وأن الاتحاد الأوروبى فاز.

ووفقاً للصحيفة فإن لا أحد يعرف بالمدة التى ستطول خلالها الويلات والمشكلات الاقتصادية، وبما إذا كانت حزمة الإنقاذ المالى قد تبدأ فى النهاية عملية تعافى.


إيه بى سى
اشتباكات بين الشرطة التشيلية ومئات المتظاهرين بسبب فيلم يمدح بيوشيه

قالت صحيفة إيه بى سى الإسبانية، إن اشتباكات وقعت بين الشرطة التشيلية ومئات المتظاهرين، وذلك بعد عرض فيلم وثائقى يمتدح الحكومة العسكرية الستبقة، برئاسة أوجاستو بيوشيه، وقامت الشرطة باستخدام الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق المتظاهرين.

ومن ناحية أخرى يرى أنصار الرئيس السابق أن هذا الفيلم يعتبر حرية تعبير، فى حين غضب أهالى ضحايا نظام الرئيس السابق الذى تولى حكمه عام 1973 خلال انقلاب، واستمر حتى عام 1990، وفى خلال هذه السنوات قدرت الحكومة التشيلية عدد لأشخاص الذين قتلوا بنحو 3000 شخص، فضلا عن آلاف الأشخاص الذين تم تعذيبهم واعتقالهم، وتم إطلاق اسم العهد الإجرامى على حكمه، ووصفه الكثيرون بأنه ديكتاتور.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة