الألتراس الأهلاوى يستمرون فى هتافاتهم ويشعلون الشماريخ بمشاركة "حرارة"

الخميس، 29 مارس 2012 10:37 م
الألتراس الأهلاوى يستمرون فى هتافاتهم ويشعلون الشماريخ بمشاركة "حرارة" صورة أرشيفية
كتب محمد السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يواصل أعضاء رابطة مشجعى ألتراس أهلاوى اعتصامهم أمام مجلس الشعب والهتافات المعادية للمجلس العسكرى والتى تندد بأحداث بورسعيد وإشعال الشماريخ والألعاب النارية، بينما حرص عدد من النشطاء السياسيين والفنانين، من بينهم الدكتور أحمد حرارة، الذى اشتهر بفقد عينيه فى أحداث ثورة 25 يناير ومحمد محمود، وعلاء عبد الفتاح، وجيهان فاضل، على التواجد بينهم، والمشاركة فى هتفاتهم.

ومن جانبه قال الدكتور أحمد حرارة، إنه سيتواجد بين المعتصمين حسب مقدرته، وللاطمئنان عليهم ومشاركة الهتافات، موجها لهم رسالة " ما شاء الله عليكم " وأضاف حرارة لـ " اليوم السابع" خلال زيارته الألتراس المعتصمين أمام مجلس الشعب، إن من أسباب انسحابه من اللجنة التأسيسية للدستور ورفضه لها هو عدم وجود تمثيل حقيقى للشعب وأطيافه كبدو مرسى مطروح والنوبيين، موضحا أن الدستور للشعب كله وليس لأغلبية البرلمان، لأن الدستور هو الذى يحقق حقوقنا وواجباتنا، كما أشار حرارة إلى أن الطريقة التى تم اختياره بها هى طريقة تعيين.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

هههههههههههههههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

هتخربوهااااااا باسم الوطنية

شهداء بورسعيد مثل شهداء التحرير مثل شهداء محمد محمود مثل شهداء مصر كلها

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو علي

التراس البلطجة

كنت أتمنى أن تكن غضبتكم للصالح العام والوطن

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد حسن بورسعيد

ياشباب الثورة 00

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد عبد الفتاح

الى من فقد البصيره

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطنة مصرية

اتقوا الله فى وطننا الغالى

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو ايتو

صبركم شوية

بكرة الشرطة العسكرية تسحل ابوكم

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد ياسين

ربنا يولع فيكم يا التراس الندامة

عدد الردود 0

بواسطة:

على الحقانى

الله يخرب بيت عيال الالتراس و يوقف حالهم زى ما وقفوا حال البلد

التعليق فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

kicho8888

الشماريخ بداية الأحداث الجديدة إللي هتحصل هند مجلس الشعب...وبعدين نطالب بالقصاص وخلافه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة