عبر ضباط وأمناء وأفراد الشرطة المحتجين الحواجز الأسمنتية التى وضعتها القوات المسلحة أمام مبنى التليفزيون لحمايته، وانضموا إلى زملائهم المحتجين فى الجانب المقابل، واشتركوا مع باقى المتظاهرين من كافة مؤسسات الدولة أمام ماسبيرو.
ومن جانبها حشدت قوات الجيش قوتها لحماية مبنى الإذاعة والتلفزيون وواصل المحتجون من رجال الشرطة ترديد هتافات ومطالب بمحاكمة العادلى وتعديل أحوالهم الوظيفية والاجتماعية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة