"المصريين الأحرار" ينفى انفصاله عن الكتلة المصرية بأسوان بعد تغيير الرمز الانتخابى

الأربعاء، 14 ديسمبر 2011 03:55 م
"المصريين الأحرار" ينفى انفصاله عن الكتلة المصرية بأسوان بعد تغيير الرمز الانتخابى حزب المصريين الأحرار
كتبت نرمين عبد الظاهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رصدت غرفة عمليات المصريين الأحرار العديد من المخالفات الانتخابية تمثلت فى عدم وجود اسم المرشح عيد أنور فردى - عمال فى دائرة الجيزة الثانية بكشوفات الانتخاب فى لجنة مدرسة أم الأبطال الثانوية.

ورصد التقرير العديد من الشائعات عن الكتلة المصرية وانفصال حزب المصريين الأحرار منها خاصة فى مدرسة أسوان الصناعية الزخرافية – أسوان، بعد أن تواجد الرمز الخاص بالكتلة السنبلة وليس العين.

أيضا وجود مراقبين الحرية والعدالة داخل لجنة رقم 569 بمدرسة مصطفى عبد الله بن رواحة داخل اللجنة الانتخابية ويوجهون الناخبين ويطالبونهم بانتخاب حزبهم .


ولم تفتح اللجنة فى مدرسة بهما - السلام - كفر شحاته مدرسة بهما - مدرسة جريدة السلام إلى الآن .

وسيطرة من أفراد حزب النور على اللجنة لانتخاب مرشحيهم فقط، خاصة فى لجنة رقم 48 بمعهد بنى رواش الابتدائى الأزهرى بكرداسة.

كما كشف التقرير وجود حالة تزوير فى مدرسة أحمد شوقى من القاضى، (بسبب نشوب خلاف بين اثنين لتوجية واحدة الأخرى للتصويت لحزب النور فطلب منهم القاضى الخروج من اللجنة وعمل محضر) بالسويس.

وفى لجنة مدرسة الأندلس بالطالبية بالجيزة - أشخاص من حزب الحرية والعدالة يوجهون الناخبين داخل اللجان لإختيار حزب الحرية والعدالة، ورصد التقرير تواجد اسم المرشح عبد النبى مسعود (عمال) فى الجيزة بالدائرة الرابعة فى الكشوف فئات رغم أنه عمال .

وفى السويس أغلق القاضى لجنة 387 بمدرسة عبد الرحمن بن عوف بحى الأربعين على مندوبى الحرية والعدالة، ومنع مندوبى الكتلة، وباقى الأحزاب من التواجد داخل اللجنة .

وأغرب الوقائع التى رصدها أن قاضية مدرسة أحمد لطفى السيد بالجيزة تعلم على استمارات الانتخاب بنفسها بدلاً من الناخبين.

لجنة 560/561 بمدرسة عبد المنعم بدراوى قرية أبو رضوان قبلى بالبدرشين مندوبة حزب النور توجه الناخبات بانتخاب حزب النور .

وفى اللجنة 333/334 بمدرسة الرشيد ببولاق الدكرور بالجيزة يوجد شخص داخل اللجنة يقوم بتوزيع أوراق دعائية على الناخبين .





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة