صحيفة لوموند:
أوباما يصل إلى فرنسا صباحاً للمشاركة فى اجتماعات قمة العشرين
قالت صحيفة لوموند الفرنسية، إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما سافر صباح اليوم الخميس إلى فرنسا ليشارك فى قمة مجموعة العشرين المقرر انعقادها فى مدينة "كان".
أشارت صحيفة "لوموند" الفرنسية إلى أنه من المقرر أن الرئيس أوباما توجه بعد وصوله إلى مطار نيس إلى مدينة "كان"، لبحث أزمة منطقة اليوروبعد أن يلتقى أوباما نظيره الفرنسى نيكولا ساركوزى والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
صحيفة لوفيجارو :
رئيس الأئمة فى فرنسا يحذر أوروبا من "الإسلام السياسى"
أدان رئيس مؤتمر أئمة فرنسا حسن شلغومى حادث الحريق الذى أضر بمبنى المجلة الفرنسية "شارلى إيبدو" التى أساءت للرسول (صلى الله عليه وسلم)، وحذر من "انتعاش" الثورات العربية بجهود إسلامية.
وأدان الإمام شلغومى فى تصريحات صحفية حادث الحريق، وقال: "لا أجد أى شىء يبرر هذا الحادث الإجرامى الذى يتنافى مع مبادئ الجمهورية ومبادئ الديانة الإسلامية.
وأضاف: "إن كان مرتكبو الحادث مسلمين، أود أن أوضح لهم أن هذه الممارسات لا تدافع بأى شكل من الأشكال عن صورة الإسلام أو صورة نبى الإسلام".
وفى السياق ذاته، أعرب الإمام شلغومى فى صحيفة فرانس - سوار، عن قلقه الشديد مما آلت إليه الأمور فيما يتعلق بالثورات العربية فى كل من تونس ومصر وليبيا التى يرى أنها انطلقت نبيلة وديمقراطية فى البداية، وبدأ فى الوقت الحالى الإسلاميون فى انتشال أمجادها وامتطاء الموجة.
وقال: "أتوجه بحديثى للأوروبيين والغرب فى العموم والصحفيين بالأخص أن يستيقظوا من غفلتهم ويكفوا عن دعم الإسلام السياسى"، وطالبهم بالتوقف عن دعم الإسلام السياسى الذى يقوده مجموعة من الأشخاص الذى يرى أنهم غير متسامحين ويمثلون للمسلمين المعتدلين تهديداً.
وتابع الإمام تونسى الأصل حديثه قائلاً: "ما يحدث اليوم فى العالم العربى خطير جداً"، وأشار إلى أنه ُصدم حين تلقى خبر فوز حزب النهضة الإسلامى بالسلطة فى تونس، وقال " أنا أعرف جيداً المعايير المزدوجة للإسلاميين فأنا مسلم.. تونسى!".
مجلة لوبوان:
الـ" iPhone" يكشف الخيانة الزوجية
نشرت مجلة لوبوان الفرنسية، خبراً فى صفحتها المخصصة للطرائف يفيد بأن مواطنا أمريكيا تمكن من اكتشاف خيانة زوجته له عن طريق خاصية "الكشف عن مكان الأصدقاء" المتاحة على تليفونها الذى أهداه إياها.
أشارت المجلة إلى أن المواطن الأمريكى اكتشف خيانة زوجته له بعد ادعائها وجودها فى مدينة ابتاون وليس فى مدينة ايست فيليدج، كما زعمت فى رسالة "إس أم إس"، أرسلتها له، وذلك بعد تفعيله لخاصية الكشف عن "مكان الأصدقاء" المزود بهواتف الآى فون واتصاله بنظام جى بى أس الذى يقوم بتتبع تحركات حامل التلفون عبر الأقمار الصناعية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة