أكرم القصاص - علا الشافعي

مقالات الصحف: حمدى رزق يكتب مقالا بعنوان "يوم رئاسى بامتياز".. محمود خليل يتحدث عن العصر «الأدهمى» الجديد.. محمد أمين يصف المصريين فى حالات الخطر.. وياسر أيوب يكتب: المدرسة المصرية وكرة القدم

السبت، 14 سبتمبر 2019 04:00 ص
مقالات الصحف: حمدى رزق يكتب مقالا بعنوان "يوم رئاسى بامتياز".. محمود خليل يتحدث عن العصر «الأدهمى» الجديد.. محمد أمين يصف المصريين فى حالات الخطر.. وياسر أيوب يكتب: المدرسة المصرية وكرة القدم مقالات الصحف المصرية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا، كان على رأسها: حمدى رزق: يوم رئاسى بامتياز.. محمود خليل: العصر «الأدهمى» الجديد.. محمد أمين: فى حالات الخطر.. ياسر أيوب: المدرسة المصرية وكرة القدم..

الوطن

محمود خليل

محمود خليل: العصر «الأدهمى» الجديد

تحدث الكاتب فى مقاله عن ما أسماه "العصر الأدهمى الجديد" بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وظهور الولايات المتحدة الأمريكية، كدولة عظمى،  حيث انقسم كثير من "الأداهم المصريين" بين الرهان على الإنجليز والرهان على الألمان بعد الحرب وخرجوا خاسرين، ولكن قلة قليلة هى التى كانت تدرك خطورة الدور الذى سوف تلعبه القوة الصاعدة الآتية من العالم الجديد، مشيراً إلى رواية «زينب والعرش» التى توضح أن بعض رجال الأعمال المصريين كانوا وحدهم الواعين بهذا الجديد الوافد.

المصرى اليوم

حمدى رزق

حمدى رزق: يوم رئاسى بامتياز

توقع الكاتب فى مقاله أن حديث الرئيس عبدالفتاح السيسى، اليوم، من منصة مؤتمر الشباب فى نسخته الثامنة، سيكون حديث العقل فى مواجهة جنون مطبق استولى على البعض حقدًا وثأرًا، للدفاع بضراوة عن خير أجناد الأرض، مؤكدا أن ما بين الشعب وجيشه عميق ضارب الجذور، عصِىّ على الخلط والتخليط والقول الباطل، ما يقولون إلا كذبًا، هذا جيش الشعب، جيش يحمل مهمة مقدسة، لا يعرف قدسية المهمة إلا مَن ربض فى الصحراء يحمى الحدود، عين باتت تحرس فى سبيل الله.

محمد أمين

محمد أمين: فى حالات الخطر!

يرى الكاتب فى مقاله أن المصريون يتجهوا فى حالات الإحساس بالخطر  إلى التمسك بشيئين فى حياتهم: الأول التمسك بالجيش، لأنه يحمى البلاد ويؤمّن العباد، والثانى التمسك بالجهاز المصرفى لأنه يحمى الاقتصاد ويؤمّن لقمة العيش، مستبشراً بخبر زيادة ودائع البنوك إلى 4 تريليونات جنيه لأول مرة فى تاريخ البنوك.

ياسر أيوب: المدرسة المصرية وكرة القدم

طالب الكاتب فى مقاله مع بداية موسم مدرسى جديد فى مصر، أن تستعيد الكرة المصرية مضمون قرار محمد باشا زكى، وزير المعارف، الذى قرر عام 1892 إدخال الرياضة إلى المدرسة المصرية،  ليمارسها التلاميذ ساعتين أسبوعيًا، والتى تحولت بعد ذلك لقرار يخص كرة القدم فقط، وكانت الكرة حتى صدور هذا القرار لعبة مرفوضة يكرهها الأهالى وتحاربها الصحافة وتسخر منها، لكن تغيرت هذه الصورة تمامًا حين بدأت المدرسة المصرية تلعب كرة القدم، فقد بدأ تلاميذ المدارس يلعبون الكرة دون خوف من الأهل والمدرسين، وبهؤلاء التلاميذ تم تعديل الخريطة الاجتماعية لكرة القدم فى مصر.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة