أكرم القصاص - علا الشافعي

حكاية تحدى الـ100 ألف جنيه بين رضا عبد العال وإبراهيم فايق على "صعود المنتخب"

الإثنين، 25 يونيو 2018 10:32 م
حكاية تحدى الـ100 ألف جنيه بين رضا عبد العال وإبراهيم فايق على "صعود المنتخب" رضا عبد العال
كتب أحمد جودة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كان توقع رضا عبدالعال صانع ألعاب الأهلى والزمالك الأسبق، بخسارة المنتخب الوطنى، قبل انطلاق البطولة العالمية، وتذيله المجموعة الأولى بالمونديال بعد خسارة متتالية فى الثلاث مباريات، فى محله، وكان آخر هزيمة للمنتخب أمام السعودية بهدفين مقابل هدف.

ودخل مقدم برنامج قناة "دى أم سى" إبراهيم فايق، فى تحدى خاسر أمام رضا عبد العال، وذلك فى مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعى بإصرار الأخير على خسارة المنتخب فى كل المباريات، فيما كان رد "فايق"، بفرص التأهل المنتخب لدور 16، والدخول فى تحدى بمبلغ 100 الف جنيه.

تغريدة إبراهيم فايق
تغريدة إبراهيم فايق

 

وعقب هزيمة المنتخب الوطنى من السعودية،  قال إبراهيم فايق  عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، تعليقا على الخسارة :"100 ألف أيه اللى أديهم لرضا عبدالعال.. أنا من ساعة ما فولت العربية راكنها».

ابراهيم فايق يستجدى نجيب ساويرس
طلب إبراهيم فايق من نجيب ساويرس

وطالب "فايق" رجل الأعمال نجيب ساويرس، بالوقوف بجانبه حال خسارته التحدى، قائلا :"اتراهن على 100 ألف ولو كسبت اديهملى عشان رضا عبدالعال قرب يرجع من روسيا".

تعليقات المغردين على تحدى عبد العال وفايق
تعليقات المغردين على تحدى عبد العال وفايق

وسخر رواد مواقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، من طريقة إبراهيم فايق فى دخوله التحدى على الهواء مباشرة، وثقته المفرطة فى إصراره على صعود المنتخب الوطنى لدور 16، والذى منى خسارة فادحة كل المباريات، فيما بادر بعض المغردين بعمل حملة تبرعات لإنقاذ مقدم البرنامج الرياضى بعد توقيعه على وصل أمانة لرضا عبد العال

جانب من تعليقات المغردين
جانب من تعليقات المغردين









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف

رهان

المفروض يدفع الفلوس على الهوا قدام الناس ولا هو لعب عيال

عدد الردود 0

بواسطة:

علي برفان

شي اغرب من الخيال

يجب إطلاق اسم المنجم رضا عبدالعال وبعدين المفروض يدفعله الفلوس رغم ان الرهان حرام

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة