فى مثل هذا اليوم 15 مارس من عام 1922م، تم تغيير نظام الحكم فى مصر من السلطنة إلى ملكية، بعدما أعلن فؤاد الأول، تغيير لقبه إلى ملك
كان صوت السعال لا ينقطع من فم بيرم التونسى، والكلام لا يخرج من تحت لسانه إلا ثقيلا ووجهه أصفر باهتا لا حياة فيه، فأصيبت زوجته بالجزع
تلقت دار الحماية «السفارة» البريطانية فى مصر نبأ موافقة مجلس النواب البريطانى على إلغاء الحماية، والاعتراف بمصر دولة مستقلة ذات سيادة بعد ظهر 15 مارس، مثل هذا اليوم
تمر اليوم الذكرى الـ104 على تولى الأمير فؤاد حكم مصر، ليصبح سلطانًا على المحروسة، وذلك بعد وفاة أخيه السلطان حسين كامل، وذلك فى 9 أكتوبر عام 1917.
في مثل هذا اليوم 15 مارس من عام 1922م، أعلن فؤاد الأول بن الخديوي إسماعيل يعلن تغيير نظام الحكم من سلطنة إلى ملكية ويغير لقبه من السلطان فؤاد إلى الملك فؤاد الأول.
كان الوقت عصر يوم 11 أكتوبر، مثل هذا اليوم، 1917، حين ذهب السلطان فؤاد إلى «دار الحماية البريطانية» لزيارة المندوب السامى البريطانى فى مصر «السير ريجنلد وينجت» والسيدة قرينته.
أمضى الدكتور طه حسين ليلة سعيدة، بعد الإشادات به على أول محاضرة له فى الجامعة المصرية يوم 7 ديسمبر 1919 «راجع، ذات يوم 7 ديسمبر 2019».
كان الوقت فى منتصف ليلة الأحد 13 إبريل - مثل هذا اليوم - عام 1919، حين هجم الجنود الإنجليز على قرية كفر مساعد بمركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة.
انتظر المصريون بفارغ الصبر قدوم اللورد «أللنبى»، ومبعث الانتظار كان ما سيأتى به من سياسة جديدة للاحتلال البريطانى لمصر.