ليس سرًا أن العائلة المالكة لديها قائمة طويلة من البروتوكولات الصارمة، ولكن لا يوجد شخص أفضل لكسرها من الملكة إليزابيث نفسها.
ظلت دوقة ويلز، ديانا، إحدى أيقونات الموضة والأزياء في العالم، وبسبب وجودها الدائم في دائرة الضوء، كانت عدسات المصورين لا تتركها في أى مكان لمتابعة إطلالاتها، وتصرفاتها.
من المعروف أن العائلة المالكة لديها قواعد صارمة يجب اتباعها في جميع الأوقات، بدءا من الملابس والمجوهرات إلى تربية الأطفال إلى تفاصيل الزفاف.
الحياة الملكية مليئة بالقيود والقواعد، التي لا يمكن لأفرادها مخالفتها، والالتزام بها، طالما حملوا صفة الملكية، لكى يحافظوا على تميزهم وسط الناس.
في هذا التقرير نرصد أهم القواعد الملكية التى سقطت عن كاهل هارى وميجان بعد تخليهما عن الحياة الملكية وفقًا لـ "insider".
بدت الملكة اليزابيث، ملكة بريطانيا، على استعداد كبير لكسر قواعد البروتكول، خاصة بعد توجيه الدعوة لـ"إدوارد مابيلى موزى"، خطيبة الأميرة بياتريس، لحضور أول كريسماس له مع العائلة .
من جديد كسرت ميجان ماركل، دوقة مقاطعة ساسيكس البريطانية زوجه الأمير هارى، القواعد الملكية، فى اول ظهور علنى لها منذ الفيلم المثير للجدل عنها وعن زوجها.
من أكثر القواعد الملكية صرامة، قاعدة عدم السير أمام الملكة اليزابيث، إذ تعتبر من القواعد الهامة.
بسبب خلفية ميجان ماركل، وجنسيتها الأمريكية، ومسيرتها التمثيلية السابقة، توقع الناس لها أن تمارس الحياة الملكية.
ميجان ماركيل لم تخترق القواعد الملكية بسبب طلاء الأظافر.
أصبحت ميجان ماركل من أكثر الأشخاص متابعة حول العالم، فمنذ بداية ظهورها مع الأمير هارى والكشف عن قصة حبهما وحتى الزواج وإعلان خبر الحمل، فهى دائما محط الأنظار.
يعرف الكثيرون أن التقاليد الملكية للعائلة البريطانية المالكة صارمة وشديدة، ومن الصعب أن يتم تجاوزها أو كسرها، بل إن الصحافة والإعلام أصبحوا يعرفون جيدا هذه القواعد
رغم مرور 20 عامًا على رحيل الأميرة ديانا إلا إنها لا تزال أيقونة خالدة للموضة، وفعلت ديانا ما هو أكثر من أن تصبح أيقونة للموضة حيث أعادت صياغة قواعد الموضة الملكية من جديد.