فى مشارف عام 2012 كتبتُ مقالًا عنوانه «ميرى كريسماس رغم أنفهم!»، وفى نهاية ذلك العام، كتبت مقالًا عنوانه «ميرى كريسماس كمان وكمان»، وفى نهاية عام 2013 كتبت مقالًا عنوانه «ميرى كريسماس يا مصر»
لا يوجد المزيد من البيانات.