ذهب جمال عبد الناصر إلى سوريا ليحمى حدودا "قومية" بالوحدة مع دمشق، فعاد بانشقاقات أكبر فى خريطة العرب، وذهب إلى اليمن ليرمم حدود الزعامة، فعاد بالهزيمة و10 آلاف شهيد، والآن تبرر إيران وجودها فى العراق وسوريا ولبنان بحماية "حدودها العقائدية".
لا يوجد المزيد من البيانات.