ليس هناك شعب فى العالم، لديه هذا العدد الهائل من المناسبات والأعياد سواء التاريخية أو الدينية أو السياسية، مثل الشعب المصرى.
هل تنبغى مواصلة تكدير صفو الأيام المُباركة بممارسة «اللغو السياسى» وأخبار الاغتيالات والتفجيرات والمؤامرات وغيرها مما ينتهك بهجتنا بالأعياد.