دور غريب تمارسه شركة "‘إيبسوس" فى تشويه الإعلام المصرى، وتسويق بحوث غير قائمة على أسس علمية على أنها الأكثر دقة فى العالم كله، فيما يخالف الواقع هذه الحقيقة، ويثبت
تجاوز عمرو قيس رئيس شركة "إبسوس"، كل مفردات "البجاحة"، وبلغ به الارتباك والتوتر منتهاه، وظهرت أهدافه الرخيصة التى يسعى لتنفيذها بكل فُجر وعلانية، دون مراعاة للقواعد المهنية أو الأخلاق أو حتى الوطنية.
أصبح واضحا للجميع أن "إبسوس" شركة متعددة الاستخدامات والأغراض، تلعب فى ترتيب نسب مشاهد القنوات لوضع فضائيات بعينها فى الصدارة لمن يدفع أكثر،