أسعار الدواء ارتفعت، مرة، واثنتين، وثلاثا، وماله، لكن المريض مضطر، يمكنه أن يستلف أو يبيع التليفزيون أو حتى هدومه، ويشترى الدواء، ليزداد مليارديرات الأدوية ثراء فاحشا، ولكن ماذا سيبيع المريض إن كان الدواء غير موجود أصلا؟!
بعد مرور 3 سنوات من بتر ساقه اليمنى، خيل له وقتها أن ساقا واحدة ستغنيه بعض الشىء وتساعده على الحركة على الأقل بمفرده، إلى أن جاء موعد إجرائه لعمليه جراحية ثانية لبتر ساقه اليسرى