تجيد حركة حماس التي سطت على قطاع غزة منذ عام 2007 سياسة الاغتيالات والقتل للأبرياء من سكان القطاع، حيث عانى أهالي القطاع الأمرين من الحركة التي تبسط نفوذها.
سيطرت حركة حماس على قطاع غزة منذ عام 2007، ويشهد القطاع جرائم بشعة فى ظل الأزمات المتعددة التى تعصف بالشعب الفلسطينى، اضيفت إليه سجل حافل بالجرائم ارتكبتها الحركة
على الرغم من رفع حركة حماس، شعار المقاومة الإسلامية، فإن هذا الشعار ما هو إلا غطاء استخدمته الحركة لقمع الفلسطينيين من المدنيين، وهو ما رصدته العديد من المنظمات الدولية.
تمتلك حركة المقاومة "حماس" تاريخا أسود وسجلا حافلا بالجرائم الشنيعة والتطاول والتجاوز والإرهاب فى حق الشعب المصري والإضرار باقتصاده..
تاريخ من الاغتيالات والتصفيات تورطت فيها حركة حماس، وعلى الرغم من بشاعة هذه الجرائم، إلا أن الجريمة الأشهر كانت قضية اغتيال إياد المدهون.
أعلنت حرك حماس فى بيانها التأسيسى، أنها حركة تحرر وطنى فلسطينى تهدف إلى ترسيخ أسس للمقاومة المسلحة لتحرير البلاد من الاحتلال الإسرائيلى إلا أن بندقية الحركة نالت من الفلسطينيين البسطاء.
فضحت مؤامرة الأخوان على الشعب المصرى، شريكهم الأخر فى نفس الجرم ضد المصريين، ففى الوقت الذى انشغل الشعب المصرى بمطالبة نظام مبارك بالرحيل،
علاقات مشبوهة وتمويلات عابرة للحدود باسم دعم القضية الفلسطينية تلقتها حركة حماس ولا تزال، فبعد مسيرة قدمت خلالها الحركة نفسها بوصفها "فصيل مقاوم"، تكشفت يوماً تلو الآخر الأهداف الحقيقية للحركة.
على الرغم من رفع حركة حماس ، شعار المقاومة ، الا أن هذا الشعار ما هو غطاء استخدمته الحركة لقمع الفلسطينيين من المدنيين، وهو مارصدته العديد من المنظمات الدولية ،
تاريخ من الاغتيالات والتصفيات تورطت فيها حركة حماس، وعلى الرغم من بشاعة هذه الجرائم ،إلا أن الجريمة الأشهر هى قضية اغتيال إياد المدهون ، عثرت عليه مقتولًا شمال قطاع غزة عام 2013
لم يكن غبار غارات الاحتلال الإسرائيلى قد غادر سماء قطاع غزة بعد إلا وحشدت حركة حماس، التى تسيطر على قطاع غزة أنصارها، ونظمت وقفات احتجاجية.
حجزت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة بعابدين، برئاسة المستشار شريف سلامة، وسكرتارية هيثم فريد، اليوم الخميس، الدعوى القضائية المطالبة بإدراج حركة حماس كمنظمة إرهابية، إلى جلسة 28 أبريل.