بلغة مصرية عامية، يتحدث ماركو ماجوا الإسبانى مع أصحاب المطاعم و سائقى التاكسى في شوارع القاهرة، بابتسامة تعبر عن سعادته بتواجده في مصر التي يعتبرها بيته الثانى، والذى لا يتأخر عن زيارتها مرة كل عام.
فى أواخر القرن التاسع عشر شهدت مصر تفشى وباء الكوليرا وظل المرض موجودا فى عدة دول بالقارة الأفريقية نتيجة ضعف الإمكانيات الطبية وقتها حتى جاء الطبيب الألمانى روبرت كوخ بانتداب من الحكومة المصرية
تساءل الدكتور محمد البرادعى نائب رئيس الجمهورية الأسبق، عما إذا كان فى إمكان العرب المبادرة بوقف الاقتتال الهمجى واستدعاء العقل - بحسب قوله -<br>