فى عدد مجلة الكواكب الصادر بتاريخ 17 يوليو من عام 2003 بمناسبة ذكرى وفاة السندريلا كتب الأديب العالمى مقالا تحدث فيه عنها وذلك تحت عنوان "أعظم ممثلة عرفتها السينما"
مقهى صغير بسيط يقبع بهدوء وسط "زقاق المدق" تفوح من أركانه رائحة التاريخ، فهو من أوائل المقاهى التى منحها الملك فاروق ترخيصًا للعمل حتى ساعات الصباح الأولى، نظرا لحيويته فى المكان. إنه المقهى ذاته الذى اعتاد أن يجلس الأديب العالمى "نجيب محفوظ" يوميًا عليه وأمامه كومة من الأوراق البيضاء، يتفحص المارة ويسرح معهم فى حكايتهم ليعود إلى منزله وقد سطر أوراقه، بحكايات من نبض الشارع المصرى، تحولت فى النهاية إلى رواية "زقاق المدق"