بعد انتظار دام عقودا يقف المتحف المصرى الكبير شامخا عند سفح الأهرامات ، كأنه بوابة سحرية تربط بين الماضى والحاضر، فهو وفقا لماوضفته الصحف العالمية تحفة معمارية غير مسبوقة تجمع بين عبقرية الفراعنة وابداع المصريين المعاصرين.
بعد سنوات طويلة من الانتظار، فتح المتحف المصرى الكبير أبوابه أمام الزوار ليقدم تجربة غير مسبوقة تجمع بين عبقرية الفراعنة وروعة التصميم المعماري الحديث.