"قضت حياتها ما بين مكافحة تقاليد الصعيد وما بين الشهرة والنجاح ومابين أعوام من النضال الوطني وأعوام أخرى من النفي"، إنها حكمت أبو زيد أول سيدة تتقلد منصب وزيرة في مصر..
مصطفى إسماعيل.. ولد فى 17 من يونيو بقرية ميت غزال في مركز السنطة التابع لمحافظة الغربية، وهو الابن الأكبر لوالده، وتعتبر عائلته من الأعيان...
رفعت ثورة 23 يوليو 1952، مبدأ "إقامة حياة ديمقراطية سليمة"، وذلك بعد أن قامت الثورة بإلغاء الدستورة السابق وإعلان الجمهورية، وحل الأحزاب، وشُكل أول مجلس أمة منتخب فى يوليو 1957
المعتاد أن يكون المثقفون والأدباء وقادة الرأى على يسار السلطة، ولا تنكسر القاعدة إلا فى حالات نادرة، كأن تكون القيادة استثنائية أو الظرف متجاوزا لحدود التصنيف السياسى البسيط.
عنما تتحدث عن انتصارات حرب أكتوبر 1973، لا يمكن أن تغفل بطل تلك الحرب وزعيمها، الرجل الذي حول الهزيمة إلى نصر، وأصر على استرداد كل شبر من أرض الوطن.
احتفت ريشة كاريكاتير اليوم السابع بالرئيس الراحل محمد أنور السادات بطل الحرب والسلام ، حيث رسم فنان الكاريكاتير أحمد خلف، بورتريه للرئيس الراحل واقفا بشموخ
يحلم كل مصري من الأجيال الجديدة أن يمتلك آلة زمن لتعود به لشهر أكتوبر عام 1973 وتحديداً الأسبوع الذى سبق النصر حتى نجاح الجنود المصريين في تحطيم خط بارليف والقضاء على أسطورة الجيش الذى لا يقهر.
بعد غياب دام خمس سنوات حضر أندريه جروميكو، وزير خارجية الاتحاد السوفيتى إلى مصر، وجاءت زيارته فى وقت لم تكن العلاقة بين القاهرة وموسكو فى أفضل أحوالها.
وصل أنور السادات، رئيس مجلس الأمة، إلى مطار «دالاس» بواشنطن يوم 22 فبراير 1966 فكان فى استقباله 250 شخصا بينهم مسؤولون أمريكيون ودبلوماسيون ومصريون مقيمون فى أمريكا
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، في برنامج "واجه الحقيقة" على شاشة قناة "القاهرة الإخبارية" إن نجوم الفن والصحافة لهم أدوار وطنية لا يعلمها أحد.
وقعت فى يوم 25 ديسمبر العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحل أيضا عن شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة.
كانت الساعة التاسعة وأربعين دقيقة صباح 13 ديسمبر، مثل هذا اليوم، 1977، حين وصل أول وفد إسرائيلى إلى مطار القاهرة الدولى منذ قيام دولة إسرائيل عام 1948، حسبما تذكر الأهرام يوم 14 ديسمبر 1977
تزور ظهر غدا الخميس عائلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات قبره الكائن بالمنصة بمدينة نصر تزامنا مع احتفالات الدولة المصرية بالذكري الـ49 لنصر أكتوبر.
انتقل الوفد المصرى بالطائرة من كامب ديفيد إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، ثم انتقل بالسيارات إلى البيت الأبيض، لتوقيع الرئيس أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلى مناحم بيجين والأمريكى جيمى كارتر.
احتشد أكثر من 500 من الوزراء والفنانين والمثقفين فى مسرح سيد درويش بالإسكندرية، يتقدمهم الرئيس محمد أنور السادات
فتح الرئيس محمد أنور السادات، النار ضد معارضيه من قوى اليسار، ممثلة فى حزب التجمع، بقيادة خالد محيى الدين، والوفد بقيادة فؤاد سراج الدين.
ليست المرة الأولى بالنسبة له فى تجسيد شخصية الرئيس محمد أنور السادات، فقد قدم الفنان محمد نصر شخصية الرئيس السادات ثلاثة مرات
حاول عبداللطيف بغدادى، وكمال الدين حسين، عضوا مجلس قيادة ثورة 23 يوليو 1952، الاتصال بالرئيس السادات لتحديد موعد للقاء الموقعين على عريضة مرفوعة إليه، لكنهما لم يتمكنا.
فى لقاء استمر أربع ساعات تحدث الرئيس السادات إلى الصحفية اللبنانية «علياء الصلح» فى حوار نشرته «الأهرام»، 29 مارس، مثل هذا اليوم، 1974.. كانت ستة شهور مضت على انتصارات مصر وسوريا على إسرائيل فى حرب 6 أكتوبر 1973
الرئيس الراحل محمد أنورالسادات، لم يكن سياسيا عاديا، حيث تميز بعدة مواهب صنعت كاريزمته الكبيرة بين الناس، وصنعت أسطورته الخالدة كبطل للحرب والسلام.