في مصر يوجد نوعان من الخدمة: مجانية ومميزة.. ولا أنصحك بالاطمئنان لكليهما لأنه في الغالب ستكون "الفهلوة" هي آخر من يترك هذه الأرض، فمنذ سنوات عرفنا فى مصر خدمات النقل التشاركي المميزة والفارهة
ينصحنا السير مجدى يعقوب أن نقلل من التوتر ونتمسك بالسعادة لنحافظ على صحة قلوبنا، وهى نصيحة ذهبية قد لا يفهمها أولئك الذين يحاولون التمسك بالحياة أولًا بصرف النظر عن مكانها فى الجسد.
يتساءل البعض ماذا يعنى "التحالف الوطنى" خاصة المواطن البسيط الذى لا يعى مثل هذه المصطلحات الضخمة من وجهة نظره.. ليكون الرد هو أنه ببساطة عبارة عن تجمع لأكبر مؤسسات خيرية واجتماعية لتضافر الجهود.
تخيل في سنة 2013 عندما كان محمد صلاح لاعبًا في بازل، وقال أحدهم "في يوم من الأيام اللاعيب ده هيكون واحد من أفضل لاعيبة العالم؟!" أكيد هيتقال عليه مجنون!
يعيش الإنسان عمره كله يبحث عن الحب والونس، وقد يجده في قلوب أحدهم سواء كان صديق أو شريك حياة أو أحد أفراد أسرته، الذى يتقاسم معه لحظاته السعيدة والحزينة ويدفعه للتقدم للأمام في حياته.
لا يغير الوقت نظرتنا إلى العالم فقط وإنما الأهم هو ما يغيره في نظرتنا لأنفسنا. قبل سنوات كان أكثر ما يرعبني أن أكون شخصًا روتينيًا، يفعل الشيء نفسه كل يوم بترتيب ممل وقاتل
يحق للسادة المحترمين فى "أوبر" أن يغضبوا مما قد يعتبره البعض تقصيرًا فى الخدمة، لكن ما يستحقه المستخدمون من حماية وشفافية أهم من مشاعر مسئولى التسويق بالشركة.
صدمة حقيقية تسيطرعلينا منذ اعلن علمنا بوفاة الأخ والصديق علام عبد الغفار فوقع خبر وفاته على آذاننا كالصاعقة لم نستطيع استيعاب الأمر الواقع، وأن أمر الله قد نفذ وفارقنا صاحب الوجه البشوش والقلب الأبيض.
قضى الكاتب الصحفى الراحل علام عبد الغفار، أكثر من 15 سنة فى بلاط صاحبة الجلالة وخدمة الجميع فى كل شبر حول مصر، بحكم عمله رئيسًا لقسم المحافظات..
ينتهى بعد ساعات أسبوع من الأسابيع التى لن تنسى؛ لأنه أخذ فى طيات أيامه أناسا لن يعوضهم الزمان.. ابتدى الفقد بعزيز ارتضانى زوج لابنته
استيقظت الأسرة الصحفية بشكل عام وأسرة مؤسسة "اليوم السابع"، على وجه الخصوص على خبر مفجع، وهو رحيل الزميل الخلوق علام عبد الغفار نائب رئيس تحرير ورئيس قسم المحافظات
الروتين والإيقاع النمطي في الحياة قد يحد من الإبداع، أما التجريب والمخاطرة، وإن لم تكن مجدية قليلاً
على مدار عقود، ظلت حركة التنمية فى مصر تفتقد التوازن، وتركزت فى القاهرة والإسكندرية ودوائرهما، بينما تم حرمان الأقاليم بالوجهين البحرى والقبلى
تأخرت هذه الكلمات قليلا، لكن الشكر على الحالة التى عاشتها الأسرة المصرية بعروض ديزنى أون أيس، كان واجبا لا يمكن إغفاله
من الصعب تصديق أنه كان هناك وقت لم تتمكن فيه "الست المصرية" من التنافس فى العديد من الرياضات والفنون والآداب الأكثر شعبية حول العالم، فهى امرأة مبهرة بكل المقاييس
فى عام 1998 كنا منشغلين بألبوم "ولا دمعة" لخالد عجاج و"دار الزمان" لحمادة هلال وقنبلة "الحب الحقيقى" لمحمد فؤاد، ولم نعرف أن مولودًا جديدًا فى الإسكندرية اسمه "أحمد على" سيكون بعد عقدين من الزمن رمزًا لثورة جديدة فى الموسيقى.
من أجمل ما قيل في الغرام خلال القرن الماضى هو النداء الشعبى الشهير الذى غنته الجميلة شادية "قولوا لعين الشمس ما تحماشى، أحسن حبيب القلب صابح ماشى".
فى القمة الأمريكية الأفريقية، تقدم واشنطن وعودا بتعاون وشراكات مع أفريقيا، بينما دول القارة تنتظر من الولايات المتحدة أن تتقدم خطوات تجاه الشعور بما يجرى فى العالم، والقمة الثانية التى تأتى بعد 8 سنوات من القمة الأولى
عندما لا تأتمن أحدًا على أموالك فهذا يعنى أحد الاحتمالين: الأول أنك مفلس مثل العبد لله، والثانى أنك ذكى وتعرف جيدًا الفرق بين الطمع وأصول التجارة، ولخصت عبقرية المصريين العلاقة بين المفلسين ومحترفى النصب
عام آخر قارب على الانتهاء، نسجت فيه أفكار جديدة فى عقولنا، ونُسل منه الألم والحزن وأصبح ذكريات ماضية، كانت سنة مليئة بالتحديات على المستوى الشخصى والوطنى