رغم ابتعاده عن الساحة الغنائية منذ عشرات السنين، فإنه مازال يجلس فى شرفة منزله يتطلع للفن الجيد، ويتذكر زمن الفن الجميل، يدندن «مين يآمنلك مين وأنت عنيك حلوين»..
رغم ابتعاده عن الساحة الغنائية منذ عشرات السنين، فإنه مازال يجلس فى شرفة منزله يتطلع للفن الجيد، ويتذكر زمن الفن الجميل، يدندن «مين يآمنلك مين وأنت عنيك حلوين»