بمناسبة عيد الأم وشهر المرأة يقيم نادى طلعت حرب صالونا ثقافيا بعنوان (المرأة المصرية وقت الأزمات)، تدير الندوة الكاتبة دينا شرف الدين، وذلك لمناقشة دور المرأة بمختلف المواقف والأزمات..
استمراراً للحديث غير المنقطع عن أمراض العصر الحديث التي أصابت الكثيرين ليتغير شكل المجتمع وسلوكياته بشكل مخيف، قد تطور إلى القتل الذي بات سهلاً سريعا على بعض الشباب.
بمناسبة الأخبار العبثية التي نسمعها ونقرأها ونراها فى هذه السنوات العجاب، هذا الخبر المذهل الذي صرح به الملياردير الشهير
وبما أننا فى أعماق أزمة اقتصادية عالمية تنسحب آثارها السلبية علينا بقوة، وكما نعلم جيداً أن الدولة تبذل قصارى جهدها لتخطى تلك الأزمة فى محاولات متتالية لتقليص حجم التضخم الذى قد خرج عن السيطرة.
لا شك أننا نمر جميعاً بظروف قاسية تشهد عدم استقرار فى الأحوال الاقتصادية، وغلاء غير مسبوق لأسعار كافة السلع نالت من الجميع على حد سواء، كل على قدر إمكاناته ومستويات معيشته
استضاف نادى طلعت حرب فى منطقة العجوزة حفل توقيع كتاب "كلمات فى زمن الـ أى كلام" للكاتبة دينا شرف الدين..
للسنة الثامنة علي التوالي دون قصور أو تقصير أو تراجع تثبت مستشفي بهية للكشف المبكر وعلاج سرطان الثدي للسيدات بالمجان، أنها بحق صرح خالص لوجه الله والخير والوطن دون أن تشوبها شائبة أو تلتف حولها بعض علامات الاستفهام.
يستضيف نادى طلعت حرب فى منطقة العجوزة حفل توقيع كتاب "كلمات فى زمن الـ أى كلام" للكاتبة دينا شرف الدين.
قد يعتقد البعض بأنني أبالغ في التركيز والتكرار والتسليط لضوء لا ينطفئ على هذا الموضوع الشائك الذي تحول في غضون سنوات لا تتجاوز العقد إلى كارثة لا تصد ووباء لا لقاح له ولا دواء
صدر مؤخرا كتاب كلمات …فى زمن الـ "أى كلام" للكاتبة والإعلاميةـ دينا شرف الدين، ويحتوى عددا من المقالات المهمة التى نشرتها الكاتبة فى موقع اليوم السابع.
تحدثت مرات كثيرة عن تلك القفزة التي تقفزها البلاد بسرعة غير متوقعة نحو الأفضل بشكل متوازٍ في كافة الإتجاهات، وسوف أختص في مقال اليوم أحد أهم الملفات والذي له الأولوية ضمن عشرات الملفات الحيوية التي تفرد لها الدول طاولات للمباحثات
و بما أننا نلتزم دائماً بالإيمان أنه لا يوجد مستحيل ، فقد أثبت منتخب المغرب الشقيق لكرة القدم صدق ما نؤمن به و أكد لنا أن لعبة التصنيفات التي لابد و حتماً أن تعتمد فرق دول بعينها بالمقدمة
ونحن على مشارف الانتهاء من فعاليات حملة الـ ١٦ يوما لمناهضة العنف ضد المرأة التى أطلقتها منظمة الأمم المتحدة، والتى تهدف الى رفع الوعى وخلق رأى عام مساند لمناهضة كافة أشكال العنف الموجهة ضد النساء.
وما زالت العنصرية الغربية الأوروبية والأمريكية تمارس انتقاداتها لحقوق الإنسان و تنظيرها الغير منقطع بهذا الشأن فيما يخص الدول العربية و الإسلامية و على رأسها مصر بكل تأكيد.
ومن جديد تتكرر مآسى هذا العالم الافتراضى الذى لا أعلم القصد من وراء استبدال اسمه بآخر !
وكما هو المتوقع بتوفيق من الله أن تتوجه أنظار العالم أجمع نحو مصر، ويشيد الجميع حتى وإن لم يكن يتمنى أن يضطر لهذه الإشادة بنجاح مؤتمر المناخ COP27 المنعقد بشرم الشيخ ونجاحه الذى لا يمكن أن ينكره أحد.
ترددت كثيرًا قبل أن أتوقف أمام مثل هذه الترهات التي يروج لها البعض، ممن يعرفون أنفسهم ويعرفهم المصريون جميعاً، إذ أنها من التفاهة بحيث لا تستدعي الحديث عنها.
فى نظرة تأملية لأحوال المجتمع التى تحمل الكثير من التناقضات وأسباب التعجب ، نرى هذا الإهتمام المبالغ فيه بأزمة المطربة الشهيرة والذى يتنافى مع كافة القيم الأخلاقية واحترام الخصوصية التى يجب احترامها من باب اللياقة والأدب،
" إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ، فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا"،و بما أنه من المؤكد أن الأخلاق هي الضامن الوحيد لاستقرار أي مجتمع و هي أيضاً مقياس درجة رقيه
وما زالت تبعات الحرب الروسية الأوكرانية تضرب اقتصاد العالم بدرجات متفاوتة ما بين تضرر شديد وآخر أقل شدة ، لكن بالنهاية لم ينجو من السقوط ببراثنها أحد .