منتخب مصر يضم عناصر متميزة في كل المراكز، وهناك بدائل قوية على نفس المستوى، ومن ثم على فيتوريا استغلال ذلك واللعب على مراكز قوتنا للضغط على المنافس وتحقيق كأس أمم أفريقيا
تاريخيا، مصر هي زعيمة الكرة الأفريقية بلا منازع، فقد حققت اللقب 7 مرات، منها 3 متتالية بين 2006 و2010، لتدخل تاريخ البطولة من أوسع أبوابها.
منطقية كيروش تجلت في اختياره 25 لاعبا فقط رغم أن لائحة البطولة تجيز له 28 لاعبا، وتأتى نسبية المفاجأة بالنسبة لى في قائمة الفراعنة المشاركة في كاس الأمم الأفريقية في استبعاد أفشه وأحمد ياسر ريان وضم رمضان صبحى وتريزيجيه
أينعم هناك تحفظات كثيرة على مستوى المنتخب وتشكيلته التي تختلف من مباراة لأخرى وكذلك هناك علامات أستفهام على مراكز بعض اللاعبين ، ولكن هذا قائم على رغبة كيروش في استكشاف بعض اللاعبين الجدد
ثلاث مباريات خاضها الأهلى في الدوري أمام البنك الأهلى، الإنتاج الحربي، وأسوان ، وجميعم من الفرق المهددة بالهبوط، دون أن يقدم المستوى المأمول
الفوز على البرازيل وهو ليس بعيد المنال، سيقربنا من تحقيق ميدالية أولمبية
90 دقيقة فقط، كافية لسطر إنجاز جديد للكرة المصرية، وفى رأى أن المنتخب الأولمبى قادر على فعلها والفوز على إستراليا غد الاربعاء ومن ثم التأهل فى أولمبياد طوكيو
أهم ما ميز المنتخب الأولمبى أمام إسبانيا هو القوة الدفاعية، وقد تحتاج المباراة المقبلة أمام الأرجنتين الأحد المقبل، بعض التعديلات الفنية سواء في طريقة اللعب أو التشكيل
الأهلى أمام حلول كثيرة لمواجهة كايزر تشيفز فى نهائى دورى أبطال أفريقيا السبت المقبل، وقد تكون أقوى المفاجأت البدء بكهربا أساسيا، وأسوأها الاعتماد على أفشة كجناح.