أكرم القصاص - علا الشافعي

صانع الجريد

معلم لغة عربية والصنعة حرفى جريد.. "عبد الحميد" عمل فى المهنة منذ 50 عاما بعد تعلمها من والده.. ويؤكد: ترتبط بمواسم ومحاصيل زراعية مثل المانجو الموز والباذنجان والطماطم.. والقفص يستغرق 10 دقائق..صور

معلم لغة عربية والصنعة حرفى جريد.. "عبد الحميد" عمل فى المهنة منذ 50 عاما بعد تعلمها من والده.. ويؤكد: ترتبط بمواسم ومحاصيل زراعية مثل المانجو الموز والباذنجان والطماطم.. والقفص يستغرق 10 دقائق..صور

الأحد، 17 ديسمبر 2023 02:00 ص

داخل حوش صغير ستجد المعلم والحرفى جالس على بسطته وأمامه قرمة صغيرة مر عليها عشرات السنين، يقطع عليها سعف النخيل لقطع صغيرة حتى يتمكن من تحويله إلى أقفاص تباع للتجار، فهنا فى ذلك المكان

60 عاما بين الهلال والقرمة.. عم محمود يحكي تجربته مع حرفة صناع الجريد بقنا.. صور وفيديو

60 عاما بين الهلال والقرمة.. عم محمود يحكي تجربته مع حرفة صناع الجريد بقنا.. صور وفيديو

الثلاثاء، 25 يوليو 2023 03:07 م

يجلس على الحصيرة بجوار منزله ممسكًا في يده آلة التقطيع ليبدأ في عمله الذي تعلمه بمرحلة مبكرة تزيد عن 60 عاما ليسجل بذلك العمر في سجلات أوائل الذين مارسوا تلك المهنة القديمة التي تشتهر بها مدينة نقادة جنوب محافظة قنا، وبابتسامة

عشق الصنعة فى الصغر فأصبحت رفيقته فى الكبر.. حكاية أقدم صانع أسرة وكراسى من جريد النخيل بقنا.. عبد الفتاح مريد مدير عام وصانع أقفاص.. يؤكد: لم نترك مهنة الأجداد.. ونصنع الأباجورة والزينة وفوانيس رمضان .. صور

عشق الصنعة فى الصغر فأصبحت رفيقته فى الكبر.. حكاية أقدم صانع أسرة وكراسى من جريد النخيل بقنا.. عبد الفتاح مريد مدير عام وصانع أقفاص.. يؤكد: لم نترك مهنة الأجداد.. ونصنع الأباجورة والزينة وفوانيس رمضان .. صور

الأحد، 20 مارس 2022 07:30 م

تفاصيل وجهه التي تعبر عن الكثير من الرضا شاهدة علي سنوات قضاها الرجل الذي قارب علي السبعين في تلك الصنعة ما بين المطرقة وآلة التقطيع لتحافظ

فوانيس وكراسي وستائر.. العم محمد 30 عاما في حرفة الجريد وراثة عن الآباء بقنا

فوانيس وكراسي وستائر.. العم محمد 30 عاما في حرفة الجريد وراثة عن الآباء بقنا

الإثنين، 22 مارس 2021 12:00 ص

في مكان صغير يجاور منزله، يتواجد العم محمد، منذ سنوات يكمل ما بدأه الأجداد في صناعة الحرفة التراثية التي تشتهر بها محافظة قنا، يحاوطها بعناية حفاظًا عليها من الإندثار.

الرجوع الى أعلى الصفحة