قد يتأثر المتعافون من كورونا أو الذين يعانون من أعراض طويلة الأمد للفيروس التاجى بتلوث الهواء، حيث تؤدي الإصابة بالفيروس إلى ضعف وظائف الرئة وتدمير قدرات الجهاز التنفسي وتؤثر على الصحة العامة،
قام فريق من الباحثين بجامعة جنيف بسويسرا بالبحث في التفاعلات المحتملة بين المستويات المرتفعة بشكل حاد من الجسيمات الدقيقة في الهواء وشدة مرض فيروس كورونا،