أخطر ما تعرض له هذا الوطن على مدى العقود الماضية، هو "تخريب العقول" قبل المنشآت. فتخريب العقل ببساطة يعني الاستمرارية والقدرة على تجديد أفكار الفوضى، أما " المنشأة" فأمرها سهل إلى حد كبير، فمن الممكن استعادتها!
منذ فترة ونحن أمام نوع من البنى آدمين عيّن نفسه ناقدًا فنيًا، وإنسانيًا وسياسيًا واجتماعيًا وتموينيًا، لا يكتفى بإبداء الرأى
هل تحتاج «داعش» إلى دعاية مضادة بعد كل هذه الفيديوهات التى يتفننون فى جعلها أكثر بشاعة ودموية، كانت مشاهد الحرق والذبح كافية جدا للكشف عن نفسياتهم الإرهابية