دماء ونظرات مرعبة ومكان مهجور كانت عوامل ظهور جلسة التصوير الغير نمطية احتفالاً بالهالوين، والتي كانت بطلتها الطفلة سيلين وائل صاحبة الـ 4 سنوات، والتي ساعدتها على اختيار هذه الملابس.
ترددت خلال الساعات الماضية شائعة حول هروب الدمية "أنابيل" من متحف ولاية كونيتيكت، وتصدر اسم الدمية الشهيرة محركات البحث "جوجل" لتبين بعد ذلك أن الدمية ما زالت موجودة من المتحف وخرجت تلك الأقاويل
رد مالك الدمية أنابيل على شائعات أن الدمية الشهيرة فى أفلام الرعب هربت من معرضها فى المتحف ، مؤكدا عدم حدوث ذلك .