فضل منك عزيزي القارئ، أن تأذن لي في هذه الآونة وعلى استحياء، بضع سويعات من براح ذهنك وسيل افكارك المتقدة، نتشارك سويا، نفكك معا علامات ورموز استفهام لفيض من أشياء شتى
نركض في الطرقات وحيدين متباعدين، نشم أريج الزهر، وبأعيننا نحضن اخضرار الشجر، "ولا مساس".