كشفت دراسة جديدة أن مرضى كورونا الأقل شدة يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بمشاكل القلب والجلطات الدموية بعد عام واحد من التعافى من الفيروس التاجى.
مع ظهور وباء كورونا وتسببه فى حدوث جلطات لبعض المرضى، قام الأطباء بإعطاء الحالات الخطيرة في المستشفيات الأدوية المضادات لتخثر الدم، ولكن الآن وجدت لجنة السلامة الأمريكية، أن الجرعات العالية قد تضر.
فيروس كورونا ليس مجرد عدوى في الجهاز التنفسي.. هذا ما يثبته العلماء يوماً بعد يوم.
عندما يتكاثف الدم، مما يعوق التدفق عبر الوريد، عادة ما تحدث في الساقين أو الذراعين، ولكن يمكن أن تنتقل الجلطات أيضًا إلى الرئتين أو القلب أو الدماغ