استيقظ مبكرا على غير عادته مع أذان الفجر، فقام وصلى ثم احضر كوب شاى، وجلس على سريره يقلب فى محطات التلفاز على أمل أن يجد شيئا يبهجه، وقطع ذلك صوت رسالة قادمة.
"سارة" امرأة فى السابعة والعشرين من عمرها، ممشوقة القوام صاحبة عينين بلون الكراميل، شعرها متوسط الطول انسيابى تتخلله قليل من التجعيدات، ممتلئة الوجنتين
كوخ خشبى فى بقعة من الصحراء، كان هو المكان الذى قرر "نسيم" أن يقضى فيه فترة العزلة التى قررها لنفسه دون أن يسمى لها أجلا.<br>
مساء الفل الأبيض المتوسط.. <br>إزيكو <br>عدى 12 يوم من آخر مرة كتبت فيها الحلقة اللى فاتت، وكتب الكتاب قرب وعهد مبقتش تيجى <br>طبعا مشغولة بترتيب الحاجات بتاعتها وترتيبات الفرح كمان
النهاردة عاوز أكمل لكم رحلة زيارتى للدكتور زغلول (بتاع كله) <br>أنا يا جماعة شفت المنظر اللى حكيت لكم عليه فى الحلقة اللى فاتت جوة أوضة المسافرين.
كان عاملا بالأجرة لدى عمها المقاول الكبير بمدينة الإسكندرية حين ترك أهله بإحدى قرى مركز دمنهور غاضبًا من أبيه
لم تحظ شخصية فى مركزنا وتوابعه، مثلما حظى الشيخ طلبة الصفتى قارئ القرآن الكريم، من شهرة وصيت. <br>