نفذت القوات البحرية المصرية ونظيرتها الفرنسية تدريباً بحرياً عابراً بنطاق الأسطول الجنوبى ، وذلك بإشتراك الفرقاطة المصرية (الإسكندرية) مع حاملة المروحيات الفرنسية (MISTRAL).
حافظ على مصر، فى وقت اعتقد البعض أنها قد تكون قد ضاعت بغير رجعة، ثم أنقذها من أزمتها الاقتصادية الطاحنة، وراح يضخ إمكانياته فى شرايينها حتى عادت إليها الروح، واستخدم معداته الثقيلة.