فور وقوع التفجير الإرهابى أمام معهد الأورام بالمنيل، بدت الكثير من التفاصيل المهمة واللافتة، أهمها أن الإرهاب لا يفرق بين المصريين ولا مكانهم
لا يوجد المزيد من البيانات.