تكبدت الكثير من المزارات الترفيهية حول العالم أضرارا بالغة منذ تفشي فيروس كورونا، ومع بداية البعض التعافي من الوباء تظهر أفكار مختلفة لمحاولة جذب الزوار من جديد،
الفن والموسيقى أحد الوسائل الرئيسية للخروج من معاناة الاغلاق الكلى والجزئي الذى يعيشه سكان العالم بسبب تفشي فيروس كورونا، وعلى مدار العام الماضى - الذى ظهر فيه فيروس كورونا.
الموسيقى غذاء الروح واللغة التى يفهمها الجميع دون تعلم أو شرح، كما أن الدراسات العلمية تؤكد أن الموسيقى تؤثر على حالة المرضى وتساعد فى التخفيف من آلامهم.
يلجأ الكثير من سكان العالم إلى الفنون والموسيقى من أجل التخفيف من وطأة الاكتئاب بسبب فيروس كورونا والذى أدى إلى الإغلاق التام والجزئي فى معظم طوال العام الماضي،
جسد عجوز ايطالي، يدعى بوزيني ويبلغ من العمر 81 عاما، اسمى معاني الوفاء والحب لزوجته، التي تم احتجازها في مستشفى حيث عبر عن دعمه وحبه لها بعزف مقطوعة من الموسيقى تحت نافذة غرفتها
ما زال الفن أحد الأسلحة الرئيسية للتعامل مع الأزمات التي يعصف بها العالم، فبين الحروب وانتشار تفشي فيروس كورونا بقى الموسيقيون في الكثير من الدول يواجهون الأزمات
يعاني إقليم ناجورنو قرة باغ، من نزاع عسكري منذ عدة أسابيع بين أذربيجان وأرمينيا ، ووسط هذه الحرب الدائرة يحاول الأهالي في الإقليم التخفيف من حدة الحصار التي يعانون منها بسبب القصف المستمر من الجانبين.
"فيضانات وزلازل وبراكين" كوارث بيئية خطيرة تتعرض لها الكثير من دول العالم خاصة فى آسيا وامريكا الجنوبية، ويتتبع هذه الكوارث خسائر كبيرة فى البنية التحتية للدول وتهدم الممتلكات الخاصة..
عبر الكثير من سكان العالم عن رفضهم لعودة الإغلاق مرة أخرى بالتزمن مع الموجة الثانية من فيروس كورونا ولاسيما في دول أوروبا..
قام سيفاك أفانيسيان، عازف التشيلو البلجيكى من أصل أرمنى، بعزف مقطوعة "كرانك" الموسيقية للملحن الأرمينى كوميتاس فى كاتدرائية غزانتشوتسوت التى تعرضت
فى واقعة غريبة أقيمت أولى الحفلات الموسيقية بعد جائحة انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، فى مختلف دول العالم، فى "مسرح ليسيو الكبير" فى مدينة برشلونة الإسبانية.
انتشرت مئات الفرق الموسيقية في شوارع ليتوانيا لرفع معنويات السكان بعدما رفعت السلطات الحظر على التجمعات العامة بعد أشهر من فرض حالة الطوارئ لمكافحة تفشي وباء كورونا..
قامت الشرطة الصومالية في العاصمة مقديشو بتكريم العاملين في مجال الرعاية الصحية من الأطباء والممرضين وتوجيه الشكر لهم على تضحياتهم الجسيمة
بادر أحد رجال الإطفاء فى الإكوادور بابتكار طريقة طريفة للترفيه على السكان فى العاصمة كيتو مع ساعات الحظر المنزلى الطويلة.
كل منا يبحث عن مصدر رزقه ولكن بالطريقة التى تجعله يكسب قوت يومه بالحلال فى أى مكان، وهنا نجد قصة لم يتجاوز عمرها 5 سنوات