لم يكن يعلم المواطن مصطفى إمبابى أن هناك كارثة تقف أمامه بالمرصاد، بعدما أنهى عمله خارج البلاد، وجاء إلى مصر بعد غياب 4 سنوات، حينما شعر باستقرار الأوضاع،
لا يوجد المزيد من البيانات.