اتسعت دائرة الاشتباه لتشمل القابعين وراء مكاتبهم الخشبية من يعملون بجدّ ومن يفتشون فى الضمائر، شملت المتسكعين فى الطرقات وعلى السلالم، المنتظرين دورهم لركوب المصعد هبوطاً أو نزولاً، اتساعاً لم يفلت منه أحد .
لا يوجد المزيد من البيانات.